ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسكوكات النقدية الفينيقية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: المقداد، خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع617
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شباط
الصفحات: 113 - 127
رقم MD: 690165
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على "المسكوكات النقدية الفينيقية". وأوضح المقال أن جميع القرائن والدلائل تشير إلى أن انطلاقة الحركة النقدية والتعامل بالنقود انطلق من بلاد الشام أو سورية الكبرى، بشكل يتوافق مع ولادة الحضارة ثم أخذت بالانتشار في العالم مع انتشار وتوسع الحضارة العربية بفضل الكنعانيين والفينيقيين، وأخذ هذا الأمر يتعمق ويتألق منذ مطلع الألفية الأولى قبل الميلاد ليشمل المدن والممالك والإمارات كافة. وتحدث المقال عن التجربة المبكرة لتصنيع النقود في بلاد الشام من الطين المشوي، ومن ثم من القضبان الحديدية وكذلك المهارة في صنع الأختام الأسطوانية، كل هذه الأمور كانت من الأساسيات الضرورية للانطلاقة في تصنيع المسكوكات المعدنية. وتناول المقال ثلاث مرتكزات هامة ومحورية منها: أولاً المسكوكات النقدية الفينيقية في سورية والشاطئ الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، ثانياً المسكوكات الفينيقية في شمال أفريقيا وبشكل خاص في مدينة "قرطاج"، ثالثاً المسكوكات النقدية الفينيقية في باقي المناطق وتفاعلها وتأثيرها وتأثرها بالمسكوكات الأخرى التي عاصرتها، وخاصة النقود الإغريقية. واختتم المقال بالتأكيد على أن النقود الفينيقية في سورية وبشكل خاص نقود المدن الساحلية في العهد الفينيقي تميزت بخصوصيات متعددة وبواعث مختلفة كان أهمها ثلاثة بواعث هي: الباعث الأول والذي يرتكز هذا الباعث في المسكوكات النقدية الفينيقية على الميثولوجيا العربية السورية القديمة والمعتقدات الدينية الفينيقية ورموزها الرئيسة الآلهة، والباعث الثاني يرتكز في المسكوكات النقدية الفينيقية على السفن البحرية من شراعية وتجارية وحربية أو شراعية حربية، والباعث الثالث ارتكز على المفهوم الميثولوجي السوري القديم المرتبط بالبحر أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة