ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التطرف الشيعي في محاضرات الاستشراق الصهيوني : مارتن كريمر انموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Shiit's Extremism in Zionist's Orientalism : Martin Cremer as a Model
المصدر: مجلة دراسات استشراقية
الناشر: العتبة العباسية المقدسة - المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: سعد، جهاد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ربيع
الصفحات: 227 - 288
DOI: 10.35518/1401-000-004-007
ISSN: 2409-1928
رقم MD: 690692
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: 1- Cognitive Identity of Martin Cramer: Roger Owen, head of Middle East studies Centre in Harvard University wrote: (Martin Cramer is an Israeli American. He wrote many simple-standard books about Politic Islam. But I didn’t find those books in any lists of any British or American academics. He might be known as a former head for Dayan Centre in Tel-Aviv University, which had a great relation with Israeli military intelligence. His Israeli tendency was very clear in all what he had Cramer written and spoken. He was one of Bernard Louis's student who led a strong attack on all those who didn’t adopted the Zionist's point of view in middle east cases. So, Abdul- Rahman Abo Al-Majdd was wrong in his easy on Alooka Electronic net, where he considered him as one of the greatest American Orientalist, while Owen referred in his former criticism that he was not an important figure according to American and British Academics. The reason, may be was because of his ideological incitement and the lack of subjective in his writings also his first study was in Tel-Aviv University (1971-1973) and his certification was issued from Preston, his supervisor was Sheikh of Zionists (Bernard Louis) in 1982. The school of Louis clearly biased to Israeli and Zionist. So do we care about their writings.

هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التطرف الشيعي في محاضرات الاستشراق الصهيوني، من خلال اتخاذ مارتن كريمر انموذجا. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على الهوية المعرفية لمارتن كريمر، حيث أنه تحت عنوان " أبراج التضليل التي يشيدها مارتن كريمر، كتب مدير مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد روجر أوين يقول: مارتن كرمر، أمريكي إسرائيلي ألف عددا من الكتب المتواضعة المستوي عن الإسلام السياسي، ولم أعثر على ذكر لها في قوائم القراءة لأي أكاديمي بريطاني أو أمريكي، أنه على الأرجح معروف أكثر بكونه مديرا سابقا لمركز دايات في جامعة تل أبيب، القوي الصلة بالاستخبارات العسكرية الإسرائيلية. وتطرق العنصر الثاني إلى " الإسلام الشيعي والتطرف الإسلامي" محاضرة مارتن كريمر، حيث أن الانقسام بين الشيعة والسنة هو الانقسام الرئيسي في الإسلام، وهو متجذر في التاريخ حتى بدايات الإسلام، فعلى الرغم من أن الشيعة يشتركون مع السنة بنفس النصوص الأساسية وبأجزاء من الذاكرة التاريخية، ولكنهم أنتجوا مع الوقت نصوصهم الخاصة بهم، وبشكل أكثر أهمية انتخبوا طريقتهم الخاصة بهم بتذكر الماضي الإسلامي. واستعرض العنصر الثالث الملاحظات النقدية على محاضرة مارتن كريمر، ومنها أن كريمر يستهل محاضرته مستغربا عدم تخصيص محاضرة واحدة عن الأصولية الإسلامية بشكل عام، معتبرا الأصولية الشيعية كما يفهمها ذات جذر مشترك مع السنية، وربما بغية تسليط الضوء على الخطر الشيعي ينبه إلى أن المشروع الشيعي هو مشروع عالمي وليس شكلا محددا الإسلام مخصص لجماعة". واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن فقهاء الشيعة لم يستمدوا سلطتهم يوما من حاكم، بل نصبوا من قبل الأئمة في عصرهم عليهم السلام، وهذا التنصيب والتدريب الأمامي هو مصدر الاحترام والتبجيل بل والسلطة التي تمتعوا بها عبر التاريخ، والمحاضر إما أنه يعرف هذه الحقيقة ويتجاهلها للتقليل من شأن الفقهاء الشيعة، وهذا يطعن بمصداقيته العلمية، أو أنه يجهل تاريخ مؤسسة المرجعية، وهذا يجعله غير مؤهل للتصدي للكلام عن الشيعة على مستوي أكاديمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2409-1928