ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإشعاع الكونى الخلفى

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: فوق العادة، فايز (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع621
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: حزيران
الصفحات: 308 - 314
رقم MD: 690701
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان" الإشعاع الكوني الخلفي". وذكرت الدراسة أن العلماء المعاصرون يتصوروا أن الكون بدأ بانفجار أولي كبير، وأنه كان أكثر حرارة وكثافة فيما مضي. وأوضحت الدراسة أن العالمان "آرنو بنزايس" وروبرت ويلسون يجريان في العام 1965 م هوائياً خاصاً للاتصال مع التابع الفضائي تلستار. وذكرت الدراسة أن العالمان قد اكتشفوا الإشعاع الكوني الخلفي الذي دعي فيما بعد الخلفية الكونية الميكروية ذلك أن ذروة الأطوال الموجية للإشعاع تقع في القطاع الميكروي من الطيف الكهرومغنطيسي. كما بينت أن العلماء أكدوا على أن الإشعاع الكوني الخلفي يتوزع بشكل متجانس في كل أرجاء الكون. وذكرت أن الإشعاع الكوني يعرف بكونه المقدرة التي تكاد تبلغ حد الكمال لجسم معين في مجال امتصاص وإصدار الطاقة. كما بينت الدراسة أن الموجات الثقالية تنتشر عبر المتصل المكاني الزماني كما تنتشر الموجات على سطح الماء وتنجم الموجات الثقالية عن أحداث كونية بالغة الشدة كاصطدام الثقوب السوداء وتفجر النجوم هائلة الكتل. واختتمت الدراسة ذاكرة أن مجرة درب التبانة التي تنتمي إليها الشمس لا تصنف بكونها من المجرات ذوات النوى النشيطة، ذلك أن مركز مجرة درب التبانة متوسط النشاط ويقبع فيه مصدر راديوي عائل يمتد على رقعة تكافئ حوالي 1500 مليون كيلو متر، كما يحتل المركز ثقب أسود كبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة