بين فينيق وقرطاج
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | القيم، علي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س54, ع621 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الشهر: | حزيران |
| الصفحات: | 337 - 339 |
| رقم MD: | 690708 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
5
| المستخلص: |
هدفت الدراسة إلي عرض رواية بعنوان" بين فينيق وقرطاج". وذكرت الدراسة أن الروايات التي تناولت قصة ميلاد قرطاج، ومنها رواية المؤرخ اليوناني " تيمايوس"الذي عاش في القرن الثالث الميلادي، قالت إن “تيوسو" أخت بجماليون، ملك مدينة صور، وهو الاسم الذي تحمله " عليسا" في اللسان الفينيقي أنشأت قرطاج في" لوبة" فلما قتل بجماليون، زوجها وضع أموالها في بطن السفينة. واستعرضت الدراسة أحداث الرواية. وبينت الدراسة أن الفينيقيون طوروا الكتابة الأبجدية، حتى أصبحت أداة أساسية للتجارة والمعرفة والعلم والمهارات والمعتقدات في حوض المتوسط، وفي البحث عن الأصول تختلف الدراسات والأبحاث، كان الإغريق يسمونهم فينيقيين، انطلاقاً من اللفظة " فينكس" أو من اللفظة المصرية" فنخو" والأقدم من هذا وذاك" أرض كنعان" والبحث التاريخي يقول، لا وجود للفينيقيين إلا بعد غزو شعوب البحر للمنطقة، فيمكن تحديد ميلاد الفينيقيين بعد عام 1200 قبل الميلاد. واختتمت الدراسة موضحة أن الجغرافي اليوناني استرابون أثبت أنهم " أدركوا ما وراء عمودي هيرقليس، وأسسوا المدن في تلك الربوع كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
سلطة الطوق والإسورة بين جائزتي القاسمي وقرطاج
بواسطة: ناصف، محمد عبدالحافظ منشور: (2020) -
الملكية في قرطاجة
بواسطة: البركي، مفتاح محمد سعد منشور: (2016) -
الفينيق
بواسطة: أحمد، أحمد إبراهيم منشور: (2015) -
جامع بيرسا
بواسطة: ابن بشر، سامى منشور: (2017) -
La Ceramique Cultuelle Phenico Punique De La Mediterranee Occidentale
بواسطة: Njim, Adel منشور: (2016)
