ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

عظمة الآرامية

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: القيم، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع624
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أيلول
الصفحات: 309 - 311
رقم MD: 691091
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: "استعرض المقال موضوع بعنوان عظمة الآرامية؛ حيث بقيت آثار الممالك الآرامية في الألفين الثاني والأول قبل الميلاد شاهدة على حضارتهم وفنونهم في ممالك دمشق وحماة وجوزانا وبيت آجوشي وشمأل وبيت عديني وبيت رجوب وجيشور وغيرها، ومع كل ما حدث بقيت اللغة الآرامية لغة المشرق العربي وأصبحت لغة دولية لسهولة التعامل بها. وأوضح المقال مدى امتلاك الآراميون في بلاد الشام للإرادة القوية في التجارة والمعرفة والتواصل مع العالم القديم لذلك وجد علماء الآثار أن رجالات مصر وبلاد فارس وآسيا الصغرى وبلاد الهند وأفغانستان قد استخدموا الآرامية حتى إن قصة أحيقار بابلية الأصل مسطرة بالآرامية ونقش داريوس الأول قد كتب بالآرامية. واختتم المقال بالإشارة إلى النقوش والكتابات التي اكتشفت في كثير من المواقع الأثرية تثبت العلاقة الوثيقة بين الكتابة التدميرية والنبطية وكيف سُميت بالسريانية بعد انتشار الديانة المسيحية في المشرق القديم وأخذت قدسيتها لأنها اللغة التي تكلم بها السيد المسيح (عليه السلام)، وكيف اتخذت ""الخط الاسطرنجيلي"" الذي يعد أقدم الخطوط السريانية وأصلها جميعا بأشكاله الثلاثة غليظ، وسط، دقيق وكيف قامت تدمر بتطوير هذا الخط وصار يميل إلى التدوير، وقد انعكس هذا على الخط الاسطرنجيلي، وحافظت اللهجة التدمرية على كثير من المظاهر اللغوية الآرامية القديمة ويعود تاريخ النقوس والكتابات التدمرية إلى المرحلة الممتدة بين (44 ق.م و274م). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة