المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الموسوي، ساجدة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س54, ع625 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | تشرين الأول |
الصفحات: | 192 - 196 |
رقم MD: | 691147 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان " كنت يوما بأرض الشآم". وتناول المقال عدة نقاط ومنها، إن الشاعرة والأديبة “ساجدة الموسوي"، تكون لديها هاجس لزيارة أمها، وما أن انتهت من عملها الوظيفي في المجلس الوطني، حتى ركبت سيارتها متجهة إلى منطقة بغداد الجديدة حيث يسكن أهلها، منذ أربعين عاماً في الدار ذاتها حيث لا تزال بغداد الجديدة تسمى جديدة، وفي أثناء عبورها علي الجسر، قد مرق بجوارها سيارة يتجاور أرقامها كلمة حلب. كما أشار المقال إلى مرورها بصحبة وفد ثقافي على دمشق في خلال رحلة وجهتها السودان، وفي أثناء هذا المرور قد التقت ببعض المثقفين السوريين، الذين احتفلوا بوجودهم وأقاموا من أجلهم الدعوات، ومن بينهم الكاتبة "منيرة حيدر " التي عرفت بكونها محبة لوطنها والقومية متجذرة في حبها لأمتها العربية، وإنها حينما غادرت دمشق فقد كتبت لها قصيدة وداع، ونشرت في جريدة الأسبوع الادبي الذي يصدرها أتحاد الكتاب العرب. واختتم المقال بتوضيح أن الكاتبة " منيرة " لطالما أرادات أن تتعلم اللهجة العراقية، فألقت عليها الشاعرة " ساجدة الموسوي "بيتاً من الشعر بالعراقية الدراجة لكي تحفظه ومن ثم تتمكن بسهولة من تعلم اللهجة العراقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|