ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أشهر المدارس ودور التعليم الدمشقية فى العهد العثمانى

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: الصواف، محمد شريف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع138
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: نيسان
الصفحات: 31 - 37
رقم MD: 691370
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على أشهر المدارس ودور التعليم الدمشقية في العهد العثماني إعداد أستاذ دكتور (محمد شريف الصواف). وأشار إلى أن العثمانيين أكرموا العلماء وعظموا شأنهم، وأوقفوا عليهم الأوقاف. وأوضح المقال أنه مما يؤخذ على الدولة العثمانية في تعاملها مع العلم والعلماء أن السلاطين والولاة لم يهتموا بوضع نظام للتعليم يرتقي بالمناهج ويطور التعليم، كما أنهم لم يشجعوا العلوم العصرية الحياتية بالقدر نفسه الذي شجعوا به العلوم الدينية. وتطرق المقال إلى أن مدارس الحنفية كانت أقل من مدارس الشافعية قبل دخول العثمانيين دمشق، لأن المذهب الشافعي كان أكثر انتشارًا في بلاد الشام من المذهب الحنفي، وكان محط رعاية السلاطين من الأيوبيين والمماليك، وأن بعد الفتح العثماني اهتم السلاطين والولاة بنشر المذهب الحنفي. واستعرض المقال أشهر مدارس الحنفية التي كانت ناشطة في العملية التعليمية من خلال تدريس الفقه الحنفي أو غيره في العهد العثماني وتمثلت في المدرسة الصادرية، والمدرسة الشبلية (البرانية)، والمدرسة الجقمقية، والمدرسة القليجية، والمدرسة الجوهرية، ومسجد السلطان سليم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018