ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مقدمات الكتب: من خبئ فوائدها ومكنون نفائسها

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: بكور، بشار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج37, ع139
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: تموز
الصفحات: 62 - 67
رقم MD: 691485
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض "مقدمات الكتب: من خبيء فوائدها ومكنون نفائسها". وتناولت الدراسة عدة محاور ومنها، أولاً: خصائص المقدمة ومنها، تبيان سبب تأليف الكتاب والدافع إليه وشرط المؤلف، الذي التزم به في الكتاب وقد يكون هذا الشرط عاماً أو خاصاً، كلياً أو جزئياً. ثانياً: إن المقدمة الحديثة تختلف عن المقدمة التراثية بأنها تكتب عادة بعد الفراغ من الكتاب، وتمتاز المقدمة الحديثة بإنقسامها لثلاثة أقسام وهم،" مقدمة يكتبها شخص غير المؤلف، التمهيد، المقدمة التي يتحدث فيها المؤلف عن الظروف المحيطة بالكتاب". ثالثاً: مقدمات نفيسة وهي التي بلغت الغاية في النفاسة والتحقيق العلمي الرصين، في علم مصطلح الحديث هي مقدمة كتاب " إعلاء السنن "، لظفر أحمد العثماني التهانوي. رابعاً: الألفاظ المكشوفة حيث أنتقد ابن قتيبة (276ه)، في مقدمة كتابه "عيون الاخبار " المتشددين والمتزمتين، الذين ربما كان منهم اعتراض على إيراده بعض الالفاظ المكشوفة، وأسماء الأعضاء الجنسية. خامساً: الإيجاز في كتب المتقدمين. سادساً: الحد الفاصل بين المتقدمين والمتأخرين حيث ذكر الذهبي في مقدمة كتابه " ميزان الاعتدال "، أن الحد الفاصل بين المتقدم والمتأخر هو رأس سنة ثلاثمئة. سابعاً: الدفاع عن العربية. ثامناً: العلم منحة من الله. تاسعاً: العلوم ثلاثة وهم، عقلي محض، نقلي محض، ما ازدوج فيه العقل والسمع. واختتمت الدراسة بتوضيح أن مقاصد التأليف سبعة حيث قال حاجي خليفة في مقدمة "كشف الظنون": إن التأليف على سبعة أقسام، لا يؤلف عالم عاقل إلا فيها ومنها،" إما شيء لم يسبق إليه فيخترعه، أو شيء ناقص يتممه". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة