ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المحسن البديعي وأثره الإقناعي في الخطاب الجاهلي: دراسة نصية

المصدر: جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: العبد-القادر، بدر بن علي بن عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alabd-Alqader, Badr bin Ali
المجلد/العدد: ج41
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 143 - 169
رقم MD: 691859
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

73

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" المحسن البديعي وأثره الإقناعي في الخطاب الجاهلي دراسة نصية". وذكرت الدراسة أن المحسنات البديعية تعد من الوسائل الضرورية التي يستدعيها الخطيب للتأثير في نفوس المخاطبين. كما بينت أنها تقوم بوظيفة خطابية مهمة تنعكس في إظهار المشاعر والعواطف، وتوظيف المحسنات البديعية كشف عن خفايا الكلمات ودعم معناها. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: أشار إلى المحسنات البديعية وأثرها الإقناعي في الخطاب الجاهلي، وبين أن البديع: هو:" النظر في تزيين الكلام وتحسينه بنوع من التنميق، إما بسجع يفصله، أو تجنيس يشابه بين الفاظه، أو ترصيع يقطع أوزانه، أو تورية عن المعني المقصود بإيهام معني أخفي منه، لاشتراك اللفظ بينهم. ثانياً: الطباق والمقابلة، ثالثاً: الجناس، رابعاً: السجع، خامساً: الازدواج. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على لجوء المخاطب للإكثار من المحسنات البديعية وتوظيفها يحقق مقاصده، ويحصل على مراده، مما يؤكد على التأثير الضمني لها، واستثمار المخاطب للمحسن البديعي في الإقناع بغرض توجيه الانتباه. كما أكدت على توظيف الجاهلين للمحسنات البديعية دون تكلف أو تعمد، جعلهم يستعملونها في سياقات سهلة ممتعة، تجد لها ضرورة، حين يحتاج الخطاب إلي اللفظ، أو تطلبه العبارة، أو يفرضه الأسلوب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018