المصدر: | مجلة الآداب |
---|---|
الناشر: | جامعة بغداد - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | Abed, Mizal Ahmed (Author) |
المجلد/العدد: | ع93 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2010
|
الصفحات: | 268 - 302 |
ISSN: |
1994-473X |
رقم MD: | 693448 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كثير من الأعمال كتبت حول عمل (Miguel de Cervantes) الخالد، الذي ألهم كتاب وشعراء وفلاسفة ومؤلفين وبدون شك علماء لغة. يستنتج من عمله الكبير (El Quijote) أمثال لا تعد حول مواضيع متعددة من الحياة، كما لمغامرات البطل (Don Alonso Quijano) صاحب العمل مع حامل سلاحه (Sancho Panza). يضع (Cervantes) على لسان (Sancho) مجموعة كبيرة من الأمثال، إلى درجة أن النبيل – يجب أن يوبخ حامل سلاحه أكثر من مرة بسبب إساءة استعمال الأمثال، حيث أن الخيال سكن تفكيره بشكل أنه أصبح حقيقة كل تلك الآلات لكل اختراع يقرأه. ممكن أن يقرأ عمل (El Quijote) من البداية إلى النهاية أو من النهاية إلى البداية، أو مختارين بعض الفصول. أمام العدد الكبير من الأمثال التي يستخدمها حامل السلاح، ينصح:" Sancho، لا يجب أن تخلط في كلامك كثرة الأمثال التي تعتاد عليها: حيث موضوعه بأن الأمثال هي أحكام مختصرة، كثير من المرات نأخذها من خلال الشعر، التي تبدد أكثر شيء حماقة من أنها أحكام" و "يكفي أمثالاً، Sancho، حيث أن كل الذي قلت تكفي لفهم تفكيرك" بالرغم من أنه تبين عندما هو بنفسه يستخدمها قائلاً: "انظر، Sancho، أنا أجلب الأمثال بهدف وتأتي عندما أقولها مثل الخاتم في الأصبع، والمثل الذي لا يأتي بهدف قبل هو هراء أكثر من أنه حكم". |
---|---|
ISSN: |
1994-473X |