الوعي العربي بين الإصلاح الديني والتنوير العقلي
| المصدر: | شؤون عربية |
|---|---|
| الناشر: | جامعة الدول العربية - الأمانة العامة |
| المؤلف الرئيسي: | سالم، صلاح (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع164 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | شتاء |
| الصفحات: | 171 - 183 |
| ISSN: |
1687-2452 |
| رقم MD: | 694325 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
82
| المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف علي" الوعي العربي بين الإصلاح الديني والتنوير العقلي". وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: النقلة الكبرى، من الإصلاح إلى التنوير، وبين أن الإصلاح الديني كان بمثابة المهمة المنطقية للنصف الثاني من القرن التاسع عشر، حيث كانت الثقافة العربية قد اكتشفت تأخرها مطلع القرن نفسه، مع إطلالة نابليون بمطبعته ومدفعه، وحضور الغرب باستنارته وعدوانيته. ثانياً: من الاخلاق التقليدية إلى الثقافة المدنية، وأوضح أن الأخلاق تعنني جوهرياً أن نحب الفضيلة ونكره الرذيلة، وأن نرفض الشر ونسعى إلى قهره، وأن نطلب الخير بديلاً عنه، وأن نتعرف على مصادر الظلم، لنقاومه دون هوادة، ولو فقدنا حياتنا في تلك المغامرة الفاضلة. ثالثاً: من حاكمية الفقيه الديني إلى مرجعية المفكر الحداثي. واختتم المقال موضحاً أن المهمة التنويرية تعرض على الدولة موقفاً رعوياً من المفكر، ومن دونه لن نستطيع تقديم وصفته الجديدة إلى الجماهير الواسعة، فهو لا يخطب في مسجد يلقنهم من منبره تعاليمه الأبوية، ولا يملك عيادة يعالج فيها أمراضهم المتفشية ويبث منها أفكاره الانغلاقية، ولا يأتيه مال من حركات ودول يمكن توظيفه في شراء انتماءاتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|---|
| ISSN: |
1687-2452 |
عناصر مشابهة
-
تجديد الخطاب الديني بين الاعتصام بالأصول والتحريف: دراسة مقارنة
بواسطة: إبراهيم، أبكر عبدالبنات آدم منشور: (2017) - ورقة عمل الندوة: في ضرورة تجديد الخطاب الديني منشور: (2015)
-
خطاب التجديد والتغيير والاستضعاف
بواسطة: السيد، رضوان منشور: (2003) -
الطرق
بواسطة: كولن، محمد فتح الله منشور: (2015) -
تجديد الخطاب الإسلامي بين الأصالة والمعاصرة
بواسطة: عبدالله، سلمان محسن عبد ربة منشور: (2017)
