ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العنف والتطرف الديني : الجذور الثقافية والإجتماعية

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: غرايبة، إبراهيم محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع310
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 109 - 114
رقم MD: 695705
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" العنف والتطرف الديني: الجذور الثقافية والاجتماعية". وذكر المقال أن الكاتب حاول توضيح أن التطرف الديني ظاهرة ثقافية اجتماعية ليست طارئة على المجتمعات العربية والإسلامية وليست حالة خارجة عن السياق والتطور التاريخي والاجتماعي للعرب والمسلمين، وأنها تعبر عن أزمة التحولات الاجتماعية والتاريخية، والعجز عن التكيف والقدرة على استيعاب الحضارة الحديثة بمتطلباته وشروطها، والفشل في تنظيم الصراع والتنافس على السلطة سلمياً، وأن يقرأه ويطبقه أتباعه وفقا للحالة الحضارية والاجتماعية التي يعيشونها، وهم في ذلك ينشئون " تدينا" مستمداً من التحديات القائمة والإمكانيات العلمية والفكرية التي يتجوزونها ، والبيئة المحيطة بهم وما ينازعهم من دوافع ومصالح وأهواء. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: العنف والتنمية. ثانياً: منشأ التطرف والعنف " الإسلامي" ومساره. ثالثاً: موجة العنف والتطرف منذ الحادي عشر من أيلول 2001. رابعاً: الإسلام والعنف. واختتم المقال ذاكراً أن محمد شحرور، والمهندس السوري الذي اشتغل في تفسير القرآن، في كتابه " دراسات إسلامية معاصرة: "الدولة والمجتمع" يري أن الجهاد هو الدفاع عن حرية المعتقد ومعارضة الإكراه في الدين، وحماية المجتمع من أولئك الذين يرفعون لواء الحرية والإيمان، وهو موجه دائما ضد العنف، لكن آراء شحرور هذه لم تحظ بقبول من العلماء السوريين بحجة عدم اختصاصه في علوم الشريعة الإسلامية والتفسير، إلا أن مداخلته تفتح الباب أمام الاستقصاء الجدلي، بالإضافة إلي كونها جديرة بالاكتشاف في المستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة