المستخلص: |
أفضل طريقة "لتصفية الحسابات" فيما يتعلق بتجارة العبيد والعبودية هي "استخدام" حقائق التاريخ من خلال البحث، والتحليل، والتفسير باستهداف تجارب معينة في كل من الإدارة الفعلية والتشغيل لهذه التجارة ونتائجها على الشتات الإفريقي. ويتناول هذا المقال بالتحديد حالة هايتي (سانت دومينج) بالنسبة لكل من تحريرها وتأثير ذلك على بقية العالم الذي يحتفظ بعبيد، وكذا لما تبع التحرير والصدمات التي تلته، حتى الأزمنة الحديثة. وعلى الرغم من التقدم الكبير في الأبحاث التاريخية، فإنه مازال على العلماء والآخرين كسر الصمت، وهزيمة الجهل، وبناء المعرفة حول بعد مازال كبيراً، وفترة من تاريخ الإنسانية الحديثة، على الأقل بالنسبة لملايين الأفراد في الشتات الإفريقي.
|