ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العناية باللاجئين بين تعاليم القرآن الكريم و مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

المصدر: أعمال المؤتمر الدولي العاشر: التضامن الإنساني
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: قوراري، سليمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Qourari, Suleiman
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: طرابلس
رقم المؤتمر: 10
الهيئة المسؤولة: مركز جيل البحث العلمي
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 71 - 90
رقم MD: 697135
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

107

حفظ في:
LEADER 03860nam a22001937a 4500
001 0091002
044 |b لبنان 
100 |a قوراري، سليمان  |g Qourari, Suleiman  |e مؤلف  |9 363549 
245 |a العناية باللاجئين بين تعاليم القرآن الكريم و مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 
260 |b مركز جيل البحث العلمي  |c 2015  |g ديسمبر 
300 |a 71 - 90 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Article 
520 |e استهدف البحث تقديم موضوع بعنوان" العناية باللاجئين بين تعاليم القرآن الكريم ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين". اشتمل البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول قدم الإطار المفاهيمي للاجئين، فهو كل شخص يوجد نتيجة لأحداث وقعت قبل أول من يناير سنة 1951، وبسبب تخوف له ما يبرره من التعرض لاضطهاده لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية خارج دولة جنسيته وغير قادر أو لا يريد بسبب ذلك التخوف أن يستظل بحماية دولته، أو كل شخص لا يتمتع بجنسية، ويوجد خارج دولة إقامته المعتادة بسبب تلك الظروف، ولا يستطيع أو غير راغب بسبب هذا التخوف أن يعود لتلك الدولة. وتحدث المحور الثاني عن العناية باللاحئين في القرآن الكريم وفى مواثيق منظمة الأمم المتحدة. أما المحور الثالث تتبع بعض مظاهر اهتمام منظمة الأمم المتحدة باللاجئين وحقوقهم، وشملت دور مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. والمحور الرابع والأخير طرح سبل مجال المساعدة للاجئين، ومنها ضرورة أن تتكاتف جهود منظمة المؤتمر الإسلامي والهيئات الإسلامية الفاعلة في الساحة الميدانية وكافة الدول الإسلامية من أجل المساهمة في الحفاظ على الهوية الإسلامية للاجئين. والسعى الدؤوب لتذليل العقبات التي تحول دون التطبيق الصارم والجاد للحماية الدولية الخاصة باللاجئين. وتوصلت نتائج البحث إلى عدة نتائج، منها إن المفوضية تفرّق بين اللاجئين والمهاجرين الاقتصاديين، حيث أن المهاجر الاقتصادي يغادر بلده في العادة طواعية من أجل التماس حياة أفضل ويتمتع بحماية حكومته أو حكومتها الوطنية، غير أن اللاجئ ليس له خيار سوى الفرار من البلد بسبب ما يتعرض له من الهديد بالاضطهاد. وأوصى البحث بضرورة تفعيل الحلول السياسية لأجل تجفيف منابع اللجوء والتقليل من كثرتها واطرادها. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 
653 |a القرآن الكريم  |a حقوق الإنسان في الإسلام  |a مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين  |a الاتفاقيات الدولية 
773 |c 006  |d طرابلس  |i مركز جيل البحث العلمي  |l 000  |o 7043  |p 10  |s أعمال المؤتمر الدولي العاشر: التضامن الإنساني  |v 000 
856 |u 7043-000-000-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 697135  |d 697135