ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البعد العقدي للاستهداف الطائفي...>الوصف

البعد العقدي للاستهداف الطائفي

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الحمد، عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع345
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مارس / جمادى الأولى
الصفحات: 44 - 45
رقم MD: 698155
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
العقيدة الإسلامية | الشيعة | الطائفية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: The article aims at revealing the doctrinal dimension of sectarian targeting. It was based on several elements. The first element dealt with the calamities and difficulties experienced by the Islamic Ummah nowadays. The second element explained why the Ashura and 40th events were kept alive in the hearts of their followers. The third element showed the separation between the doctrinal dimensions and objectives of Shiism as a criterion for reaching certainty. The fourth element focused on the Shiites' intention to employ these beliefs in their political projects. They are as follows: distorting the augustness of the Qur'an in the hearts of the nation; weakening the prestige of the caliphs and symbols of the nation; leaving the nation without symbols of its inviolable sanctity; attacking the Ummah's rituals and replacing them with their own rituals. The conclusion pointed out that this doctrinal and religious employment of the Shiites projects call us all to build an integrated project of preaching media, politics and sociality. That project would be based on the dissemination of true Islamic doctrine, the detection of falsehoods and suspicions, the presentation of the honorable history of the nation and its bright symbols. It would also be offset by revealing the true history of the Shiites betrayal of the nation, their political projects based on alliance with the West and the Jews against the Arabs and Muslims, and on subjugating countries not for Shiism, but for Safavid Iran in return for the King of Khosrow. A former Arab president once said: The loyalty of the Shiites in any country is not to their countries but to Iran; the leaders of Iran are not hiding this fact, but demanding the West for its entitlements. In that sense, the adviser to the Iranian president at the time, Abtahi said: Without Tehran, Washington could not enter Kabul and Baghdad..
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

هدف المقال إلى الكشف عن البعد العقدي للاستهداف الطائفي. وارتكز المقال على عدة عناص، تناول العنصر الأول المصائب والرزايا التي تمر بها الأمة الإسلامية اليوم. وفسر العنصر الثاني السبب وراء الإبقاء على حادثة يوم عاشوراء ويوم الأربعين حية في نفوس أتباعهم. وأظهر العنصر الثالث الفصل بين أبعاد وأهداف التشيع عقدياً للوصول إلى اليقين. وركز العنصر الرابع على مقصد الشيعة من توظيف هذه العقائد في مشاريعهم السياسية وهي كما يلي، كسر هيبة القرآن في نفوس الأمة، كسر هيبة الخلفاء ورموز الأمة فتبقي الأمة بلا رموز مصانه عن الطعن، التعرض لشعائر الأمة واستبدالها بشعائرهم التي تخصهم. وجاءت الخاتمة مشيرة إلى أن هذا التوظيف العقدي والديني لمشاريع الشيعة يدعوننا جميعاً إلى بناء مشروع متكامل دعوياً وإعلامياً وسياسياً واجتماعياً، يقوم على نشر العقيدة الإسلامية الصحيحة، وكشف الأباطيل والشبهات، وعرض تاريخ الأمة المشرق والتعريف برموزها، يقابله كشف أستار التاريخ الحقيقي لخيانات الشيعة للأمة، وكشف مشاريعهم السياسية القائمة على التحالف مع الغرب واليهود ضد العرب والمسلمين، وعلى إخضاع البلدان ليس للتشيع وإنما لإيران الصفوية استرداداً لملك آل كسرى، كما عبر رئيس عربي سابق: إن ولاء الشيعة في أي بلد ليس لبلدانهم وإنما لإيران، بل إن زعماء إيران لا يخفون هذه الحقيقة بل يطالبون الغرب باستحقاقاته. كما قال مستشار الرئيس الإيراني آنذاك أبطحي: لولا طهران لما استطاعت واشنطن دخول كابل وبغداد.
كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.