ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تفسير سورة البقرة

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عبده، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdou, Mohamed M.
المجلد/العدد: مج89, ج3
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر / ربيع الأول
الصفحات: 463 - 468
رقم MD: 698246
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02496nam a22002057a 4500
001 0091570
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عبده، محمد  |g Abdou, Mohamed M.  |e مؤلف  |9 270672 
245 |a تفسير سورة البقرة 
260 |b مجمع البحوث الإسلامية  |c 2016  |g ديسمبر / ربيع الأول  |m 1437 
300 |a 463 - 468 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى تقديم تفسير للآيتين "166، و167" من سورة "البقرة" للشيخ "محمد عبده". وسعى المقال إلى تناول الآيتين الكريمتين بالشرح والتفسير ومما جاء فيهما، الآية (166) من سورة "البقرة" ويعني التبرؤ بالمبالغة، وهى التقصي ممن يكره قربه وجواره تنزهًا عنه، و"إذا" ظرف متعلق بالآية السابقة (165)، والكلام متصل لاحقه بسابقه في موضوع اتخاذ الأنداد، وقد نطقت الآية السابقة أن عذاب الله تعالى لاحق بمتخذي الأنداد من دونه، وهو عام في التابع في الاتخاذ والمتبوع فيه، وفي أنواع الاتباع المذموم من التشريع بالرأي والهوى والتقليد فيه وغير ذلك من الضلال. كما انتقل المقال إلى تفسير قوله "وَرَأَوُاْ العَذَاب" من الآية (166)، ثم تفسير قوله تعالى "وَتَقَطَّعَت بِهِمُ الأَسبَاب" من الآية نفسها. وتطرق المقال إلى الآية (167) من سورة "البقرة" وبدأ بتفسير قوله تعالى "وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لًو أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنهُم كَمَا تَبَرَّوُا مِنَّا" ثم قوله تعالى "كَذَلِك يُرِيهِمُ اللهُ أَعمَلَهُم حَسَرَتٍ عَلَيَهم". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a القرآن الكريم  |a السور والآيات  |a سورة البقرة  |a تفسير القرآن 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 003  |e Al Azhar  |l 003  |m مج89, ج3  |o 1054  |s مجلة الأزهر  |v 089 
856 |u 1054-089-003-003.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 698246  |d 698246 

عناصر مشابهة