ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المغامرة السميائية عند رولان بارث

المصدر: مجلة علامات
الناشر: سعيد بنكراد
المؤلف الرئيسي: البكري، محمد بن الرافة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 25 - 38
ISSN: 1113-3619
رقم MD: 698802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 03894nam a22002057a 4500
001 0091844
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a البكري، محمد بن الرافة  |e مؤلف  |9 364897 
245 |a المغامرة السميائية عند رولان بارث 
260 |b سعيد بنكراد  |c 2015 
300 |a 25 - 38 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى الكشف عن المغامرة السميائية عند (رولان بارث). وقسم المقال مشروع بارث إلى عدة محاور. أشار المحور الأول إلى بيان مرحلة خاصة من تطور الفكر الغربى عامة، فضمن تيار هائل من الفكر والممارسة (اتجاهات علمية وفكرية وفلسفية وأدبية وفنية تتصارع وتتفاعل) طبع الغرب المصنع، فكانت فرنسا طليعته: تيار يمكن وسمه باسم" إعادة لقراءة" وموضوعه النصوص المؤسسة للنظريات المنتجة لقطائع معرفية، من جهة، وفى سياق البحث المحموم عن منهج جديد لقراءة النصوص والتشكيلات الخطابية-الموضوع، أمكن تصنيفها وفق محورين: أولهما عام؛ والثانى أشد خصوصية وضيقا. كما أوضح المحور الثانى أن اللسانيات بمختلف تياراتها البنيوية، منذ مدة، أنها العلم الإنسانى الرائد مما خلق، بالتالى، لدى العلوم الإنسانية والاجتماعية انتظارات ومطالب تعلقت بتوفير مناهج جديدة وفعالة-غالباً ما اختزلت في شكل وصفات-تساعدها على تحليل النصوص والخطابات التي تشكل موضوعات لها من ناحية، ومن ناحية ثانية، تنافس بها تقدم اللسانيات. وبين المحور الثالث ما أثيرت مسألة صعوبة فهم مكانة وإدراك خصوصيتها وتصنيفها، والعسر والضيق اللذين يعانيهما الدارس إزاءها، فكان أن رد البعض الأسباب إلى صعوبة، أو سوء، موقعتها ضمن المسار الفكرى لمؤلفها، كما مرت المغامرة السيميائية بمراحل منها الاستكشاف والدهشة أو الأمل والنقد، وإرادة بناء العلم. واختتم المقال بأن مشروع المغامرة السيميائية ينتمي في نهاية المطاف إلى الممارسة البشرية الكونية، الأليفة والملغزة في آن واحد: تعلق هذا الكائن، التاريخى والمجتمعي، بممارسة القراءة التحليلية للنصوص، التي تشغل باله على الدوام، فهى أداة لخدمة أهدافها، التي تتجاوز مدى الأفراد والمجتمعات، تاركة لهم حرية الوهم العميق، المريح، الراسخ، بأن الشخص مبدعها و"خالقها" و" مالكها"، ما لم يمنح هو بنفسه، عن طيب خاطر، هذا الدور لقوة عليا، غيبية أو أرضية، يراها أسمى منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الادب الفرنسي  |a الادباء الفرنسيين  |a النقد الأدبي  |a الدراسات النقدية  |a الدراسات الادبية  |a بارث ، رولان 
773 |4 الادب  |4 اللغة واللغويات  |6 Literature  |6 Language & Linguistics  |c 002  |e Al Amat  |l 044  |m ع44  |o 1101  |s مجلة علامات  |v 000  |x 1113-3619 
856 |u 1101-000-044-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 698802  |d 698802 

عناصر مشابهة