المستخلص: |
ذَوُوْ الْهَيْئَات خَصَّهُمْ الإسْلَامُ بِمَزِيْدِ عِنَايَةٍ فِي السَّتْرِ عَلَيْهِمْ, وَغَضِّ الطَّرْفِ عَنْهُمْ فيْمَا يَحْدُثُ مِنْهُمْ مِنْ نَادِرِ الْعَثَرَاتِ, جَاءَ فِيْ الْحَدِيْثِ: «أَقِيلُوا ذَوِي الْهَيْئَاتِ عَثَرَاتِهِمْ إِلَّا الْحُدُودَ», وَهَذِهِ الإقَالَةُ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ في تَنْزِيْلِهَا الْفِقْهِيْ مَعَ اتِّفَاقِ مُعْظَمِهِمْ عَلَى اعْتِبَارِهَا, وَنَاقَشَ هَذَا الْبَحْثُ الْعَدِيْدَ مِنْ تَفْرِيْعَاتِهِ, وَالتَّطْبِيْقَاتِ الْمُعَاصِرَةَ لَهُ, كَاشِفَاً عَنْ الّلَبْسُ في التَّفْرِيْقِ بَيْنَها وَبَيْنَ الْعَدَالَةِ, مُبَيِّنَاً الْمُرَادَ بِذَوِيْ الْهَيْئَاتِ, وَالَعَثَرَاتِ الَّتِي تُقَالُ, وَالْحِكْمَةَ مِنْ إقَالَةِ عَثَرَاتِهِمْ, وَحُكْمَ الشَّفَاعَةِ لَهُمْ, وَالشَّهَادَةِ عَلَى عَثَرَاتِهِمْ, وَالْعُقُوبَةَ الَّتي تُوْقَعُ عَلَيْهِمْ مَعَ إقَالَةِ عَثْرَتِهِمْ .., إلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْمَسَائِلِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِذَلِكَ.
Singled Allah those with wealth from people with more care, in jackets on them and not Maakhzthm in by them of pitfalls, amnesty and overtaking them, scientists have differed as to adapt them, with their agreement to take out, and this research shows contemporary applications for amnesty and to waive their trespasses, and the difference between dismissal and taking into account their trespasses, justice, and wisdom of waive their trespasses, and the rule of intercession for them, and the certificate on their trespasses, and their trespasses, and the penalty was that they waive their trespasses, and other related issues.
|