ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التراث والحداثة وإشكاليات التواصل الحضاري : دراسة وصفية تحليلية

المصدر: دراسات
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط
المؤلف الرئيسي: لبقع، زينب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع31
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أوت
الصفحات: 22 - 39
DOI: 10.34118/0136-000-031-004
ISSN: 1112-4652
رقم MD: 700995
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, IslamicInfo, HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

73

حفظ في:
LEADER 04504nam a22002897a 4500
001 0094122
024 |3 10.34118/0136-000-031-004 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a لبقع، زينب  |e مؤلف  |9 365875 
245 |a التراث والحداثة وإشكاليات التواصل الحضاري :  |b دراسة وصفية تحليلية 
260 |b جامعة عمار ثليجي بالأغواط  |c 2014  |g أوت 
300 |a 22 - 39 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a نحو قراءة جديدة في إشكالية قديمة: يواجه الفكر العربي المعاصر مشكلة الاختيار بين النموذج الغربي في السياسة والاقتصاد والثقافة وهو ما يعتبره البعض الطريق الوحيد لامتلاك التكنولوجيا. وبين النموذج التاريخي الحامل للإرث العربي والإسلامي وهو ما يعتبره البعض الطريق الوحيد لاستعادة الدور واستئناف المسيرة الحضارية لأمة كانت في مقدمة الأمم. بين هذين الموقفين يبرز ثالث، توفيقي انتقائي، يدعو إلى الأخذ بأحسن ما في النموذجين: التراث والحداثة. أصحاب هذا الموقف التوفيقي كان لهم جهد مميز برز في اتجاهين: 1- سعي جاد للتخفيف من شدة الميل إلى التغرب والتقليد الكامل للغرب. 2- سعي جاد للتخفيف من شدة التعصب للخصوصية مع الدعوة للانفتاح على الآخر والحوار معه. لقد كلفوا أنفسهم مهمة القيام بمصالحة قوامها التوفيق بين حضارة الغرب المعاصرة والتراث التاريخي العربي. والمعادلة التي سعى هؤلاء لتحقيقها: - أن لا يكون اقتباس علوم الغرب المعاصرة والتراث التاريخي العربي. والمعادلة التي سعى هؤلاء لتحقيقها: - وأن لا يكون التمسك بالأصالة والتراث والخصوصية ذريعة للهروب إلى الماضي ولرفض وسائل التقدم والتنمية والتطور. حقق في البداية هذا الموقف التوفيقي بعض التقدم، وكسب بعض الأنصار. ولكن سرعان ما تبين أن هذا الطريق الثالث لم يكن سهلا سلوكه.  |b Is it possible for a certain civilization to take from another civilization, without being different in this latter to take the risk on the receiver to progress its identity and melts into one another when the call for tenders came?. When we speak about modernity, there is no doubt that we mean by a phenomenon or a system of new phenomena. But can each new phenomenon in the life of the human be considered as a modern? Or the phenomenon is a specific feature of the era of a modern or a historical period? This is the root of the dilemma that we are we facing. Whenever the topic of heritage or the original proponents of modern and contemporary that the revival of the heritage and the return to authenticity which means moving away from civilization, and progress means stagnation and underdevelopment. And every time the subject of modernity or the modernization supporters faces heritage and originality that it means westernization, therefore separate heritage and denial of identity and religion. There is no doubt that the question of tradition and modernity or the so-called heritage and modernity and tradition and innovation has generated much debate and plenty of a salt death has raised this issue in the context of the renaissance pivot. The question that has spread in the following format is: Why are we lagging behind the others? 
653 |a التراث 
653 |a الحداثة (علم اجتماع)  
653 |a الحداثة 
653 |a التواصل الحضاري 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 004  |f Dirāsāt  |l 031  |m ع31  |o 0136  |s دراسات  |t Studies  |v 000  |x 1112-4652 
856 |u 0136-000-031-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
999 |c 700995  |d 700995 
995 |a EduSearch 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 

عناصر مشابهة