ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصناديق السيادية الخليجية: الاستثمار الآمن لتنويع مصادر الدخل وتوسيع القاعدة الإقتصادية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع101
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 8 - 14
رقم MD: 702750
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الصناديق السيادية الخليجية: الاستثمار الآمن لتنويع مصادر الدخل وتوسيع القاعدة الاقتصادية". اشتمل المقال على ستة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن دخل استثمارات الصندوق السعودي الذي يصل قيمتها إلى 230 مليار دولار، وسط توقعات بإنشاء صندوق جديد يصل إلى 220مليار دولار تقريباً. كما جاء في المحور الثاني التعرف على الصندوق الكويتى .. السادس عالمياً، ففي العام 1953م، أسست الكويت أول صندوق سيادي على مستوى العالم بهدف توفير إيرادات متنوعة عبر الاستثمار في أسهم الشركات على المستوى المحلى والعالمي. أما المحور الثالث كشف عن ارتفاع العائدات في السوق الكويتي، حيث طرح أسهم مصرف" وربة" وشركة الاتصالات الكويتية في السوق المالي الكويتي، وهي من أبرز الأصول التي ترتفع أسعارها في الفترة الحالية. والمحور الرابع تناول استثمارات إماراتية تتجاوز تريليون دولار. أيضاً في المحور الخامس خصص لمعرفة الاستثمارات لرفاهية الأجيال القادمة. والمحور السادس كشف عن علاقة الصندوق القطري وقوة الاستثمارات الخارجية، حيث ساعد الدخل المالي لدولة قطر في السنوات الأخيرة على زيادة استثماراتها الخارجية بصورة ملفتة في شتى القطاعات. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه على الرغم من أن معظم أنشطة الصندوق متمركزة في أوروبا، إلا أنه يسعى للتنوع ودخول السوق الآسيوية والأميركية. فقد أعلن العام الماضي عن خطة لإنفاق 20 مليار دولار في استثمارات آسيوية على مدى السنوات الخمس المقبلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة