المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | جاناردان، إن. (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع102 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 72 - 75 |
رقم MD: | 702905 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على" العلاقات الخليجية – الآسيوية: مستقبل التعاون العسكري والأمني". وذكر المقال أن العلاقات بين دول المجلس وواشنطن فيما مضي تتوقف على ثلاثة عوامل (النفط والسلاح والأمن) ، وتوضح التطورات تراجع في التركيز على هذه العناصر ، مما يتطلب إعادة النظر في السياسة الخارجية للأعضاء مجلس التعاون المرتكزة على أمريكا وإعادة ضبطها لعدة اعتبارات هي: أولاً: بفضل إنتاج أمريكا للنفط الصخري، فقد توقفت على السعودية لتحتل المركز الأول في إنتاج النفط عالمياً عام 2013م، ثانياً: دول مجلس التعاون أنفقت نحو 130 مليار دولار لتعزيز منظوماتها الدفاعية عام 2012م، وتستورد معظم أسلحتها من شركات غربية، ثالثاً: اعتمدت دول مجلس التعاون على أمريكا في تأمين مصالحها الإقليمية لعدة عقود. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: بين أن آسيا تتوقع علاقة أمنية مستقبلية مع الخليج لحتمية توقف السيطرة الأمريكية على المدي البعيد. ثانياً: ذكر أنه لا توجد بدائل لأمريكا حالياً لكن ستتراجع لإنهاكها وملل المنطقة منها. ثالثاً: تحدث عن العلاقات الاقتصادية للعلاقات الخليجية-الآسيوية. رابعاً: أشار إلى العلاقات الأمنية. خامساً: بين أن واشنطن تستند على معالجة كل المشاكل عسكرياً وكل الحلول الأمريكية صحيحة. سادساً: بين أن منطقة الخليج مدعومة لصياغة ترتيباتها الأمنية المستقبلية بمشاركة آسيوية دون ترك الأمر برمّته لأمريكا. واختتم المقال موضحاً أن افتتاح بريطانيا للقاعدة العسكرية البحرية الدائمة في البحرين في ديسمبر 2014 م، أشار إلى تغيير أكيد في الديناميكيات الأمنية في المنطقة، كما يوحي بتخلي أمريكا عن السلطة المطلقة، ما قد يفسح المجال لآلية تعاونية جديدة للأمن الجماعي في الخليج يمكن أن يكون لآسيا دور فيها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|