ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المركبات من الظروف والأحوال...>الوصف

المركبات من الظروف والأحوال

المصدر: مجلة الثقافة السودانية
الناشر: وزارة الثقافة الإتحادية
المؤلف الرئيسي: أبو نظيفة، عبدالله محمد آدم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 23 - 34
رقم MD: 705640
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
اللغة العربية | النحو | النحاة | التراكيب اللغوية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" المركبات من الظروف والأحوال". اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تناول مفهوم المركب لغة واصطلاحاً، فهو ركب الشيء وضع بعضه على بعض، وقد تركب وتراكب وتقول في تركيب الفص في السهم: ركبته فهو مركب وركيب. أما المحور الثاني تحدث عن المركب في النحو،حيث إن المركب هو كل كلمتين نزلت إحداهما من الأحرى منزلة حرف من الكلمة، وهو تعريف للمركب المزجي بأنواعه في الأعلام والأدوات والظروف والأحوال والأفعال، وأما المركب الإسنادي في الأعلام فلا يدخل فيه بأن العلم الأسنادي ادخل في النقل منه في المزج، مما اعتاد العربي التركيب فيه الظروف والأحوال ولكن لا لإحداث معنى جديد كما هو حاله في الغالب في تركيب الأدوات وغيرها -بل لقصد التوكيد والتقوية للمعنى القديم للظرف أو الحال أو تأكيد ما يقع فيه المعنى المقصود منه أو التخفيف في اللفظ. كما تطرق المحور الثالث إلى الحديث عن المركبات من الظروف: وقد ورد التركيب من الظروف بقسميها الزماني والمكاني، ولكن يبدو لي أن التركيب في الظروف الزمانية أكثر منه في الظروف المكانية، ويتضح ذلك بالدراسة الآتية ذات الأمثلة التي لم أصل بها إلى حد الاستقراء التام. أما المحور الرابع تناول المركبات من الأحوال: والأحوال المركبة في الأصل مصادر، ولكنها تؤول بما يصلح وقوعه حالا، فأمثلها وبيان حقيقة إعرابها. واختتم المقال بالإشارة إلى حكم التركيب في الظروف والأحوال، حيث لا تركب الكلمات تركيباً موجياً مبنياً على فتح الجزءين إلا إذا كانت مستعملة على الحال أو الظرف. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.