ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

شرح ألفاظ التجريح النادرة أو قليلة الاستعمال

المصدر: مجلة الحكمة
الناشر: نخبة من علماء الدول الاسلامية
المؤلف الرئيسي: الهاشمي، سعدي بن مهدي بن صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع51
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ابريل
الصفحات: 169 - 237
رقم MD: 707456
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
LEADER 03512nam a22002057a 4500
001 0263497
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 177740  |a الهاشمي، سعدي بن مهدي بن صالح  |e مؤلف  |q Alhashemi, Saadi bin Mahdi bin Saleh 
245 |a شرح ألفاظ التجريح النادرة أو قليلة الاستعمال 
260 |b نخبة من علماء الدول الاسلامية  |c 2015  |g ابريل 
300 |a 169 - 237 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى شرح ألفاظ التجريح النادرة أو قليلة الاستعمال. دار المقال حول محورين أساسيين.المحور الأول تحدث عن ألفاظ يصبر الباحث علي اقتناصها من كتب الرجال اختلاف أصنافها الثقات أو الضعفاء أو المختلف فيهم والمعاجم والمشيخات وغير ذلك مفرقة في بطون الكتب آنفة الذكر. وعرض المحور الثانى عدة ألفاظ خاصة من ألفاظ التوثيق والتعديل، التي تم تحريرها من مجموعة كبيرة جمعتها، ولازال تتابع معانيها من حيث اللغة والدلالة في حال من نعت بها في الرواية وتاريخ استعمالها، وهما: أحاديث مجالد كانت حلماً، وكم من أعجوبة لمجالد، وكأن حديثه خيال، وكان هشيم يأخذ الحديث من السحاب، وأيش حديث الجلد، وما الجلد ، ومن الجلد، كذلك ما أتاك عن مجالد ، وعن الجلد بن أيوب فلا عليك ألا تتعب بالنظر فيه، أياً كان أحد الدواهي ، وعفر من الأعفار، وأيضاً لم يكن يستأهل أن يكتب عنه، وجالسته كم مرة فلم أحفظ عنه شيئاً، ( لو كان فيه إسناد لصاح به)، و( لقد تحمل صخرة عظيمة)، وكان يبهت الناس يهتّ الناس، وتلوط وتكذب في الحديث، والشرف على الكراسي، وسفيان بن عيينة الحنطة الراوردية ، وسائر القوم شعير البط، وإذ سئل عنه قال: زرزده، و( حدثني من لم تطلع الشمس على أكبر منه)، وثقات أثبات كأنهم بدور وأقمار، و( متفق عليه مجروح من جرحه موثق من وثقه، و( كان أوثق عندي من نفسي)، و( زر قميص ابن عدي أحفظ من عبد الباقي ابن قانع)، و( علي بن المديني خير من عشرة آلاف مثل الشاذكونى)، وإذا حدثكم فلان فلا عليكم ألا تكتبوا عن غيره، وأخيراً إذا قال : فلان كان مرجئاً فاعلم أنه صاحب سنة لا بأس به. واختتم المقال بقول الحافظ الذهبي: (الإرجاء مذهب لعدة من أجلّة العلماء ولا ينبغي التحامل على قائله). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الحديث  |a ألفاظ الحديث  |a جرح وتعديل الحديث 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 004  |l 051  |m ع51  |o 0538  |s مجلة الحكمة  |t Al - Hekmah Magazine  |v 000 
856 |u 0538-000-051-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 707456  |d 707456 

عناصر مشابهة