المصدر: | مجلة الأزهر |
---|---|
الناشر: | مجمع البحوث الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | طه، حمدي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج89, ج4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | فبراير / ربيع الآخر |
الصفحات: | 769 - 772 |
رقم MD: | 707744 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان " في حجية السنة ما استند من الشبهة إلى السنة النبوية والرد عليه". تحدث المقال عن شبهة نهى النبي(صلى الله عليه وسلم) عن كتابة السنة، وأمر بمحو ما كتبه بعض صحابته رضى الله عنهم منها. كما أبرز المقال مواقف للنبي (صلى الله عليه وسلم) وصحابته، أولاً: نهى النبي(صلى الله عليه وسلم) عن الكتابة، وأمره بمحو ما كتب، والثاني: نهى الصديق رضى الله عنه عن التحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأمر عمر رضى الله عنه بالتقليل وعدم الإكثار، وثالثاً: عدم جمع الصحابة والتابعين السنن وعدم تدوينها. وقدم المقال الرد على هذه الشبهة، من خلال التلازم بين حجية السنة والأمر بكتابتها، ونهيه (صلى الله عليه وسلم) عن كتابة السنة وأمره بمحو ما كتب منها، ومنع كبار الصحابة الناس من التحديث أو أمرهم بالتقليل منه، عدم كتابة الصحابة والتابعين السنة. وأخيراً عدم كتابة السنن أدى إلى تناقلها بالرواية، فدخلها التغيير، فاتباعها اتباع للظن. واختتم المقال بالإشارة إلى أن السنة كانت محفوظة بهذا الطريق القوى –حفظ الصدور-ومع الحفظ في الصدور فإن كبار الصحابة قد أرشدوا إلى تكثير طرق الحديث وأن يروى عن ثقتين، حيث كانوا إذا أخبرهم أحد أن رسول الله قال طلبوا غيره معه يؤيده فيما قال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|