ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السلطان عبدالحميد الثاني المفترى عليه، وموقفه من حجاب المرأة: دراسة تاريخية تحليلية

العنوان المترجم: The Defamed Sultan Abdul Hamid II and His Position on The Veil of Women: An Analytical Historical Study
المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: الغازي، أماني جعفر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Ghazi, Amani Jaffar
المجلد/العدد: ع55
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 355 - 386
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 708377
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

61

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تقديم موضوع بعنوان" السلطان عبد الحميد الثاني المفتري عليه، وموقفه من حجاب المرأة ". استخدمت الدراسة المنهج التاريخى، والمنهج التحليلي. واعتمدت الدراسة على فترة حكم السلطان عبد الحميد الثاني والتي امتدت من 1293-1327/1876-1909م، وركزت الدراسة على الوثيقة التي صدرت عام 1310ه/1892م بشأن قيام السلطان بالتدخل لمنع بعض النساء من ارتداء غطاء الرأس (الحجاب) والذي كان يشبه الكاسيات العاريات خلال خروجه من صلاة الجمعة. واشتملت هيكلة البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن السيرة الذاتية للسلطان عبد الحميد الثاني شخصاً، من خلال أسرته، وحياته الخاصة، ونظرته إلى أخلاقيات الغرب، وعقيدته وموقفه من المسيحية، ونظرته إلى الرق وخاصة الجواري، كذلك خدماته الخيرية للحرمين الشريفين (مكة والمدينة)، ودفاعه عن النبي عليه الصلاة والسلام، والمرأة في حياته. وكشف المحور الثاني عن دوافع تشويه صورة عبد الحميد الثاني، ومنها: تشويه تاريخ المسلمين وتزييف ماضي الأمة وتهميش رموزها، وتغييب أعلامها عن ذاكرة أبنائها؛ ليقتلوا فيهم اعتزازهم بدينهم وتراثهم، وليخففوا بعد ذلك من أثر العقيدة الصحيحة في النفوس، وما يمكن أن تؤديه في حياة الناس. كما أوضح المحور الثالث موضوع "منع ارتداء النساء للحجاب بين الحقيقة والافتراء". واختتمت الدراسة ببعض النقاط الهامة، ومنها أن السلطان عبد الحميد الثاني يعد من أعظم السلاطين العثمانيين، ومن حكام العالم الذين مرّوا على مدار التاريخ الإسلامي، وكان له الدور الفعال في الحفاظ على تفكك الأمة والنيل منها. كما تبين أن عبد الحميد الثاني تعامل مع المرأة على أنها كيان له احترامه، ووضعها في المكانة المرموقة التي يجب أن تكون عليها، وكما أراد الدين الحنيف أن يضعها فيه، دون المساس بكرامتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-3795

عناصر مشابهة