المصدر: | حولية الحرف العربي |
---|---|
الناشر: | مركز يوسف الخليفة لكتابة اللغات بالحرف العربي |
المؤلف الرئيسي: | أبو بكر، يوسف الخليفة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السودان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 349 - 356 |
ISSN: |
1858-702X |
رقم MD: | 713371 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" ثلاثة أسئلة وأجوبتها". وتناولت الدراسة الثلاثة أسئلة، والإجابة عليهم، وهم: السؤال الأول: ما الفرق بين الحرف القرآني والحرف العربي؟، الإجابة عليه: أن بعض المثقفين في غرب إفريقيا يرون أن التعبير عن كتابة لغاتهم بالحرف (العربي) يحمل شيئاً من العنصرية والتحيز للعرب" فاستخدمت أيسيسكو عبارة: كتابة اللغات الإفريقية (بالحرف القرآني) بدلاً من الحرف العربي. السؤال الثاني: لماذا نفضل تعليم الطفل القراءة والكتابة العربية أولاً بلغة أمه؟، وتمثلت إجابة هذا السؤال في ثلاثة مبادئ: أولاً: الجانب النفسي، ثانياً: الجانب التربوي، ثالثاً: التجربة الميدانية. السؤال الثالث: هل كانت هناك مؤمرات على الحرف القرآني؟، وإجابة هذا السؤال تمثلت في: أن بعض المثقفين ذكروا أن هناك مؤامرة قد دبرت لإقصاء الحرف العربي الذي كانت تكتب به لغات المسلمين ونذكر أنه حتى الربع الأول من القرن العشرين كان الحرف العربي هو الغالب في كتابات كل شعوب العالم، إذا كتبت به أكثر من مائة لغة في قارتي آسيا وأفريقيا، حتى أوروبا كانت تكتب به عشر لغات. واختتمت الدراسة موضحة الطرق التي كانوا يقاومون بها الإسلام عن طريق تحويل الحرف العربي إلي الحرف اللاتيني في لغات المسلمين، ويعتبرون أن ذلك ضرب للإسلام ليس في إفريقيا ولكن أيضاً في أوروبا الشرقية عندما علموا أن اللغة الألبانية يجري فيها التفكير على تحويل كتابها من الحرف العربي إلي الحرف اللاتيني، ويعد جدل كبير بين المثقفين هناك وتشجيع المؤسسات التبشيرية وقد تم لهم ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1858-702X |