ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور البابوية في دعم مملكة كيليكيا الأرمنية خلال صراعها مع المماليك في الثالث عشر والرابع عشر

المصدر: عالم الفكر
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: نصار، أندريه (مؤلف)
المجلد/العدد: مج44, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 179 - 218
ISSN: 1021-6863
رقم MD: 713386
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
LEADER 03860nam a22002177a 4500
001 0106212
041 |a ara 
044 |b الكويت 
100 |a نصار، أندريه  |q Nassar, Andre  |e مؤلف  |9 325496 
245 |a دور البابوية في دعم مملكة كيليكيا الأرمنية خلال صراعها مع المماليك في الثالث عشر والرابع عشر 
260 |b المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب  |c 2016  |g مارس 
300 |a 179 - 218 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى الكشف عن دور البابوية في دعم مملكة كيليكيا الأرمنية خلال صراعها مع المماليك في القرنين الثالث عشر والرابع عشر. وقسم المقال إلى عدة محاور. أشار المحور الأول إلى بيان الهجوم المملوكى الأول في العام 664ه/1266م، وسيطرة المماليك على الحكم في مصر في وقت كان المغول بقيادة هولاكو يتقدمون باتجاه الشرق، مدمرين بغداد، منهين الخلافة العباسية فيها، بغية الهيمنة على العراق وبلاد الشام والطريق المسيطر على سواحل البحر المتوسط. كما بين المحور الثانى مخالفة ليفون شروط هدنة 668ه/1268/م. وأوضح المحور الثالث الصراع بين مملكة كيليكيا والمماليك زمن السلطان قلاوون. وتحدث المحور الرابع عن الموقف البابوي والأوروبي من أرمن كيليكيا. واستعرض المحور الخامس الحملة على كيليكيا وفتح إياس في العام 721ه/1321م. وتطرق المحور السادس إلى محاولة بابوية للتخفيف من الضغط المملوكى. وتحدث المحور السابع على الحملة كيليكيا في العام 744ه/1343م. كما كشف المحور الثامن عن استنهاض البابوية. وعرض المحور التاسع ضم كيليكيا إلى نيابة حلب نهائيا في العام 775ه/1375م. واختتم المقال بأن الخلاف العقائدي بين مملكة كيليكيا الأرمنية والكرسي الرسولي، لم ينقطع التواصل بينهما، وتلاقت تطلعات الأرمن مع الأهداف البابوية بشأن استعادة الأراضى المقدسة وإنقاذها من الهيمنة الإسلامية، ولم تقف البابوية مكتوفة أمام تصاعد الخطر المملوكى الذي هدد كيليكيا غير مرة. وتوصل المقال إلى أن الوجود الصليبى في بلاد الشام حتى سقوط عكا عاملا رداعا للحد نوعا ما من تكثيف الاعتداءات المملوكية على كيليكيا، لكن بعد القضاء على ذلك الوجود، شعر الأرمن بخطورة الوضع المستجد، فاستنجدوا بالغرب، فكان أن طلب البابا النجدة من المنظمات الدينية العسكرية كالداوية والاسبتارية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a المماليك  |a مملكة كيليكيا الأرمنية  |a الإمبراطورية الرومانية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |f Ālam al-fikr  |l 003  |m مج44, ع3  |o 0369  |s عالم الفكر  |t World of Thought  |v 044  |x 1021-6863 
856 |u 0369-044-003-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 713386  |d 713386