ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجماعات السلفية: النشأة والفاعلية

المصدر: مجلة كلية التربية - القسم الأدبي
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: صالح، سامية خضر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عجمى، آية صلاح حامد (م. مشارك) , توفيق، دعاء أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج21, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 81 - 109
رقم MD: 717800
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

148

حفظ في:
LEADER 06456nam a22002537a 4500
001 0110630
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a صالح، سامية خضر  |q Saleh, Samiah Khedr  |e مؤلف  |9 251144 
245 |a الجماعات السلفية:  |b النشأة والفاعلية 
260 |b جامعة عين شمس - كلية التربية  |c 2015 
300 |a 81 - 109 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b The last years arc distinguished by a clear growth for the Salafist groups in a frame called by the original Islamic movement or the original extension, these groups presented their ideas strongly through the mass media communications as a substitute of the national, communist and liberal ideas or at least as a competitor for them and this is as a result of the emergence of the satellite Islamic channels which provided the sheiks of the movement the chance to appear on the screens taking great popularity steps. As soon as the 25th January revolution 2011 broke out their conflicting attitudes raised disputes because of the ambiguity of the movement attitudes towards it. Then the main transformation point was by their entry to the political scope formally and establishing many parties as a result of the success of the revolution. Although the movement had no experience with policy but it managed to achieve marked success, the Salafist parties, especially EL Nour party, became one of the pioneer factors in the Egyptian political area. So, the Salafist groups, in the Egyptian reality after January revolution, formed a unique phenomenon which needs study and view in a fair way trying to discover its dimensions and depths through knowing its emergence and the groups forming it and its attitudes of political contribution. The research reached to a group of results which is that salafist movement is not a political group but it is a wide thinking movement in which there are many groups having no links or not border, and that they have conflicting obligations, also there are challenges in front of them especially if they enters the political field. So the thinking and ideological talk with them must be developed which was supporting the refuse of parties considering them as separation in the nation and that it is a disaster for Islam and Muslims and that the movement desire is to have positive participation and not contribution from the principle that the end justifies the means and the necessity of separation among the calling entities of these groups and among the formal parties of it and that the party organization is on basis of efficiency and not being religious, also we must deal with the problems and issues with strategic policy and not by religious fatwas. 
520 |a لقد تميزت السنوات الاخيرة بتنام واضح للجماعات السلفية في إطار ما سمى بالحركة الاسلامية الاصولية او المد الأصولي، واصبحت هذه الجماعات تطرح افكارها بقوة عبر وسائل الاتصال الإعلامية كبديل للأفكار القومية والاشتراكية والليبرالية او على الاقل كمنافس لها، وذلك نتيجة لظهور الفضائيات الدينية، والتي وفرت لشيوخ التيار فرصة الظهور على الشاشات، وان يحظو بشعبيه هائلة، وبمجرد قيام ثورة ٢٥ يناير 2011م اثارت موافقهم المتباينة من الثورة الجدل، وذلك لغموض مواقف التيار تجاهها ، ثم كانت نقطة التحول الرئيسية بدخولهم الى المجال السياسي رسميا، وانشاء العديد من الأحزاب، نتاجا لنجاح الثورة، وعلى الرغم من كون التيار عديم الخبرة بالسياسة لكنه استطاع انجاز نجاح ملحوظ، فأصبحت الاحزاب السلفية وبخاصة حزب النور من العناصر الرائدة في الساحة السياسية المصرية. ولذا شكلت الجماعات السلفية في الواقع المصري بعد ثورة يناير ظاهرة فريدة تستدعى الدراسة والنطر برؤية منصفة تحاول اكتشاف ابعادها وسبر اغوارها وذلك من خلال معرفة نشأتها والجماعات المكونة لها وموقفها من المشاركة السياسية. وقد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج وهي أن السلفية ليست جماعة سياسية بل هي تيار فكرى، واسع فيه جماعات عده الى حد انه لا يربطها رابط، ولا يجمعها فصيل فما تلتزم به فئة غير ملزم لفئة أخرى، كما ان هناك تحديات امامهم لاسيما بدخولهم الى المجال السياسي، لذا لابد من تطوير الخطاب الفكري والايدولوجي لهم، والذى كان يدعم رفض الحزبية باعتبارها تفرق الامه وانها نكبه على الإسلام المسلمين، وان يكون رغبه التيار المشاركة الايجابية وليس المشاركة من باب ان الغاية تبرر الوسيلة، و ضرورة الفصل بين الكيانات الدعوية لهذه الجماعات وبين الاحزاب الرسمية لها، وان يكون التنظيم الحزبي على أساس الكفاءة وليس التدين، كما يجب ان تتعامل مع المشكلات والقضايا باستراتيجية سياسية وليس من باب الفتوى الدينية. 
653 |a علم الإجتماع  |a السلفية  |a الجماعات السلفية  |a الحركات الإسلامية  |a الإسلام السياسى 
700 |9 374232  |a عجمى، آية صلاح حامد  |e م. مشارك 
773 |4 الادب  |4 التربية والتعليم  |6 Literature  |6 Education & Educational Research  |c 003  |e Journal of Faculty of Education (literary section) Ain Shams University  |l 002  |m مج21, ع2  |o 0674  |s مجلة كلية التربية - القسم الأدبي  |v 021 
700 |a توفيق، دعاء أحمد  |g Tawfik, Doaa Ahmed  |e م. مشارك  |9 373908 
856 |u 0674-021-002-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
995 |a AraBase 
999 |c 717800  |d 717800