المستخلص: |
يرصد البحث وجوه التناص في كتابة عبد الفتاح كيليطو، بوصفه مفهوما مؤنسا لخطابه الأدبي الذي تتعذر قراءته أخذا بمقولتى "النوع "؛ و "الجنس "ونعتبر أن تحليل منجزه الأدبي على النحو الذي يؤمن خصوصيته يقود الناظر لا محالة إلى مراجعة مستجدة لمفهوم النص ذاته، جهة "تفجير " الحدود بين الأشكال والأبنية الأدبية المختلفة؛ لتنصهر في استراتيجية خطابية ذات مقاصد غير معلنة. ويستهدف البحث الوقوف على التقاطعات بين " الحكاية"، وبين النظرية في كتابات كيليطو؛ انطلاقا من قصة المصباح السحري التي بثها نصه الروائي المعنون بـ نزاع الصور.
|