ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فى المواجهة: على قنديل رائد قصيدة النثر فى جيل السبعينات

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: عبدالحليم، عيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع345
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 5 - 10
رقم MD: 718577
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على " على قنديل رائد قصيدة النثر في جيل السبعينات". وأوضح المقال أن على قنديل لم يكن مجرد عابر سبيل عن طريق الحياة، بل كان كلمة خاطفة من سر الوجود، وكان ميلاده الشعري كما يقول الشاعر الراحل عفيفي مطر بشارة ووعداً مثقلاً بالأحمال والتفجيرات الخلافة. واستعرض المقال نبذة مختصرة عن حياة على قنديل. وتناول المقال الحديث عن قصيدة" أطراف المدينة" وخصائصها التي تتميز ب: أولاً: الاستفادة من التراث والمزاوجة بينه وبين قضايا الواقع. ثانياً: وجود نزعة درامية حوارية داخل القصيدة محاورة الظل والاضاءة التي يوجد بها صوتان رئيسيان هما الصوت والكورس اللذان يتبادلان حواراً شيقاً حول فكرة الميلاد المنتظر من رحم الأسطورة. ثالثاً: تتمثل في اللجوء إلى ما يمكن أن يسمي بالحكاية الشعرية وقد استفاد قنديل من الحكي الشعبي بصيغه التقليدية، وأضاف إليها مشاركة الذات الرواية في الحدث الذي ترويه. رابعا: تتمثل في شيوع لغة المفارقة اللغوية والدلالية، وقد تجلي ذلك في استخدامه التضاد اللفظي، لما له من فائدة كبيرة وأكد عليها الاقدمون. خامساً: تكمن في الغنائية التي تبتدي من ثنايا النص الشعري من خلال الانتقال السلس بين الضمائر المختلفة. واختتم المقال ذاكراً أن قنديل عانى من تجربة الاغتراب وهو ما صوره في قصيدة القاهرة التي يبدأها بقوله شريط القطارات، وكان يوازي تفجر وردة، وهذه الجملة تضع بين أيدينا مفهوم الاغتراب، من وجهة نظر شاعر عاش بين أحضان القرية سنوات الصبا والشباب، فامتداد شريط القطار / الاغتراب، يساوي تفجر وردة البراءة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة