ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جهود عبدالملك مرتاض في ترجمة المصطلح اللساني والسيميائي

المصدر: العربية والترجمة
الناشر: المنظمة العربية للترجمة
المؤلف الرئيسي: أمعضشو، فريد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع22
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 81 - 107
رقم MD: 719146
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم دراسة عن جهود عبد الملك مرتاض في ترجمة المصطلح اللساني والسيميائي. اشتمل المقال على ستة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن ترجمة مصطلح " البنيوية"، وهي من أبرز المصطلحات النقدية الغربية الحديثة التي اختلف الدارسون العرب اختلافاً بيناً في ترجمتها إلى اللغة العربية؛ بحيث ناهزت المكافئات اللغوية التي قدموها لذلك المصطلح العشرين. أما المحور الثانى كشف عن ترجمة مصطلح " التشريحية"، وهي تفكيك النص من أجل إعادة بنائه، وهذه وسيلة تفتح المجال للإبداع القرائي كي يتفاعل مع النص. كذلك أشار المحور الثالث إلى مصطلح " السمة" في الحقل السيميائي، والتي تتوزع على ثلاثة محاور ثلاثية، وتنتظم وفق شبكة من العلاقات، وهما: الثلاثية التقابلية للممثل، أيضاً الثلاثية التقابلية للموضوع، والثلاثية التقابلية للمؤول. ثم انتقل في المحور الرابع إلى ترجمة مصطلح" الأيقونة"، فأنه مقبول من زمن طويل في العربية، ولا داعي لإيجاد ترجمة له". أما المحور الخامس أبرز ترجمة مصطلح " العنكبوت" الذي يتوسط شبكة العلاقات بين عناصر (في فلسفة بيرس التثليثية)، وهي " العلامة أو الممثل"، والموضوع الذي تحيل عليه، ومؤولها. والمحور السادس خصص لمعرفة ترجمة " التناص" الذي أثير حوله نقاش مستفيض، وهو نقاش نقدي قديم وجديد في آن، مع اختلاف في الرؤية والخلفيات المنطلق منها والأشكال التناصية التي تم التركيز عليها. واختتم المقال بالحديث عن جهود مرتاض في ترجمة المصطلح الأجنبي الوافد بالوقوف عند أحد مصطلحات التفكيك المركزية الجديدة الذي نادى الدارسون في نقله إلى لغتهم، وهو مصطلح" الاختلاف"، فهو مفهوم مكاني تنبثق فيه العلامة من نسق للاختلافات التي تتوزع داخل النسق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة