ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أزمة العراق وتفاقم إشكالية داعش والتحالف الدولي ضدها: الواقع وآفاق المستقبل

العنوان المترجم: The Crisis in Iraq and The Worsening of The Problem Of ISIS 'The Islamic State of Iraq and Syria 'and the International Coalition Against It: Reality and Future Prospects
المصدر: مجلة دراسات شرق أوسطية
الناشر: مركز دراسات الشرق الاوسط
المؤلف الرئيسي: النقشبندى، بهاء الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع71
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 99 - 107
DOI: 10.47084/0836-019-071-008
ISSN: 1811-8208
رقم MD: 720217
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

73

حفظ في:
المستخلص: "كشفت الدراسة عن أزمة ""العراق"" وتفاقم إشكالية داعش والتحالف الدولي ضدها: الواقع وآفاق المستقبل. فلا يختلف اثنان أن ""العراق"" يعيش الآن في أزمة خانقة بسبب الوضع المجتمعي والأمني والاقتصادي مع تردي حال الدولة والسياسة، ليست الأزمة العراقية جديدة، فقد بدأت بوادرها الأولى مع اشتغال فتيل الحرب العراقية الإيرانية، بل ربما امتدت إلى تاريخ أسبق من ذلك، وهو تاريخ انتصار الثورة الإيرانية في شباط (1979). وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، أولاً: أزمة تلد الأخرى. ثانياً: العوامل الأساسية لنشوء داعش ""العوامل الداخلية، والعوامل الإقليمية، والعوامل الدولية"". ثالثاً: مواصفات تنظيم داعش، منها تنظيم عقائدي راديكالي، تنظيم سياسي براغماتي انتهازي. رابعاً: تداعيات تمدد داعش في ""العراق وسوريا""، ومنها التداعيات السياسية، والتداعيات الاجتماعية، والتداعيات الثقافية، والتداعيات الأمنية. خامساً: أسباب فشل القضاء على داعش، ومنها الاعتماد على الحل الأمني بشكل كامل، وعملية القضاء على التنظيم وهنا تبرز إشكالية استخدام الإرهاب ضد الإرهاب التي أدخلت المنطقة في حلقة مفزعة، والتعاون مع ""إيران"" للقضاء على داعش صنع بيئة ممتازة لداعش. سادساً: داعش وآفاق المستقبل، وتضمن ثلاثة سيناريوهات لهذا المستقبل، ومنها السيناريو الأول انتصارات مهمة لداعش، والسيناريو الثاني هزيمة داعش، والسيناريو الثالث بقاء الوضع الراهن على ما هو عليه. واختتمت الدراسة بتقديم نصيحة إلى كل من يهمه معالجة إشكالية داعش، هذا هو طريق الحل الذي لا طريق سواه، فالدبابة لم تهزم يوماً فكراً ولو كان فكراً أخرقاً يعبد الأحجار أو يسجد للحمير والأبقار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1811-8208