ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مقدار النجم من القرآن المنزل على رسول الله: دراسة فى تاريخ القرآن

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: باشه، أسامة عبدالعزيز عطية (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Basha, Osama Abdel Aziz
المجلد/العدد: ع159
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 181 - 200
رقم MD: 720969
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض موضوع بعنوان " مقدار النجم من القرآن المنزل على رسول الله (دراسة في تاريخ القرآن)". واستخدم البحث المنهج التاريخي القائم على ذكر الآثار لاستنتاج ما يراد تقريره من كون القرآن الكريم نزل على حسب الوقائع والأحداث من حيث عدد الآيات، كما استخدم المنهج النقدي في الروايات. وتناول البحث مبحثاً واحداً وهو المقدار الذي كان ينزل به النجم من نجوم القرآن، بحيث قال الإمام السيوطي "أنه استقرئ من الأحاديث الصحيحة أن القرآن كان ينزل حسب الحاجة خمس آيات وعشراً وأكثر وأقل"، وقسم المبحث إلى ست مطالب: تحدث المطلب الأول عن ذكر الروايات التي تفيد نزول جزء آية، وتطرق المطلب الثاني إلى ذكر الروايات التي تفيد نزول خمس آيات، وهو الغالب في النزول فقد كانت من بدايات السور التي نزلت بخمس آيات هي سورة العلق، كما تناول المطلب الثالث ذكر الروايات التي تفيد نزول عشر آيات ومنها براءة أم المؤمنين عائشة ، كما أشار المطلب الرابع إلى ذكر روايات تفيد نزول سورة واحدة ، وهم : سورة الفتح – سورة المرسلات – سورة الكوثر- سورة النصر ، كما استعرض المطلب الخامس ذكر روايات تفيد نزول سورتين وهم :سورة الفلق وسورة الناس ، وتناول المطلب السادس ذكر الروايات التي تفيد نزول القرآن خمساً خمساً ودراستها فقد روى البيهقي في الشعب بسنده عن أبى العالية قال قال عمر رضي الله عنه تعلموا القرآن خمساً خمساً فإن جبريل علية السلام نزل بالقرآن على النبي(ص) خمساً خمساً. واختتم البحث موضحاً أن القرآن الكريم لم ينزل بنمط واحد من حيث عدد الآيات ولكن تعددت صور نزوله. كما أوصى البحث بضرورة دراسة القرآن الكريم في كل جزئياته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة