المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | سلامة، معتز محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Salama, Moataz Mohammed |
المجلد/العدد: | ع106 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 60 - 63 |
رقم MD: | 723980 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان: من التواجد الناعم إلى الحضور العسكري: كيف تكون الصين شريكاً أساسياً في أمن الخليج. وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، إنه على الرغم من سياسة الصين المعهودة للنأي بالنفس عن صراعات الإقليم وفصل الاقتصاد وأنشطة الأعمال عن السياسة، إلا أن ظروف الإقليم سوف تدفعها إلى الانخراط فيه، كما ستدفعها إلى عمل مفاضلات ضرورية، وسوف تترسخ سياساتها البرجماتية في الشرق الأوسط لاعتبارات تتعلق بالاهتمامات النفطية، وذك في ضوء اتجاه بكين إلى الحلول محل واشنطن في سوق الطاقة الشرق أوسطي، حيث أن 52% من واردتها النفطية تأتي من منطقة الخليج. وبين أن الصين تلتزم بمجموعة من المبادئ والقيم في سياستها الخارجية تشكل قاعدة يمكن أن تبني عليها علاقة استراتيجية مهمة مع دول مجلس التعاون، وتنبني استراتيجية الامن القومي الصينية بالأساس على أن المخاطر علي الامن القومي تأتي من الداخل ليس من الخارج. كما أشار المقال إلي إنه ثمة الكثير من الملفات التي يمكن للصين من خلالها المساهمة في أمن الخليج، ففيما يتعلق بإيران وعلي رغم العلاقة الصينية مع الجمهورية الإيرانية، تتفق الصين مع دول مجلس التعاون بشأن الخطر النووي الإيراني، فهي تسلم بحق إيران في حيازة تكنولوجيا نووية سلمية. واختتم المقال بتوضيح أن هناك مجالات كثيرة للشراكة الأمنية الصينية، لعل أهمها تعزيز قدرات الحرب المشتركة علي الإرهاب والقرصنة، وتبادل أنماط المعارف وقواعد السلوك بين الاكاديميات الأمنية والشرطية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|