ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شعر النابغة في ضوء نقد الثعالبي

المصدر: التراث العربي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: حسين، عبدالكريم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hussain, Abd-Alkareem
المجلد/العدد: ع136
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: شتاء
الصفحات: 173 - 187
ISSN: 1681-9225
رقم MD: 725002
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: تتناول هذه الدراسة الفن الشعري لدى النابغة الذبياني في ضوء رؤية الثعالبي للشعر العربي القديم. وهو يبحث عن إعجاز الشعر في بعض أبياته، ويضع عينه على مراتب السحر والإيجاز في منهج بناء بيت الشعر، كما يبحث عن عجائبه الدالة على سبقه في زمنه إلى أزمنة جاءت بعده لم يعش فيها، ولم ير ما رآه أهلها بعده. ولبيان ذلك لا بد من بناء سلم للدراسة يبدأ بوضع الرؤية الكلية لشعر النابغة الذبياني عند النقاد العرب علي طريقة العينات الكاشفة من غير استقراء تام، ولا تحقيق بالبرهان علي ما يقال إلا عند معالجة آراء الثعالبي النقدية للنابغة أو عليه. ومصادر الدراسة ما كتبه الثعالبي في الإعجاز والإيجاز، ولباب الآداب، والمنتحل، وخاص الخاص. علي أن الأول والأخير بينهما تكامل، ولو كان الأول ينحو منحي العام، والآخر ينحو منحي الحكم الخاص (جزئيا) ليكون برهانا بالعينات من أشعار الشعراء تقوية لمذهبه في الإعجاز ودواله من الإيجاز، والتمثل بالقول الشعري، والسبق إلي معان خارج أسوار المعاصرة من آراء الأمم الغابرة أو الأمم الآتية. وتبدأ الدراسة بالوقف علي صورة شعر النابغة عند المتقدمين مجملة لتكون سقفا يتطلع إليه دارس نقد الثعالبي لبلوغ صلة نقده بنقد من تقدم، وإظهار ما كان خاصا به. وتقدم الدراسة تخريجا للأقوال المنقولة والأشعار، لكنها عند تكرار الحاجة إلي المنقول يكتفي بتخريجه عند تناوله أول مرة، ثم لا يعاد تخريجه مرة ثانية. وتبدأ الدراسة من تقديم النابغة علي شعراء طبقته.

ISSN: 1681-9225

عناصر مشابهة