المصدر: | المستقبل العربى |
---|---|
الناشر: | مركز دراسات الوحدة العربية |
المؤلف الرئيسي: | مقورة، جلول (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Maghoura, Djelloul |
مؤلفين آخرين: | نصيرات، فدوى أحمد محمود (عارض) |
المجلد/العدد: | مج38, ع446 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 163 - 171 |
DOI: |
10.12816/0034512 |
ISSN: |
1024-9834 |
رقم MD: | 726326 |
نوع المحتوى: | عروض كتب |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلي تقديم كتاب بعنوان فلسفة التواصل في الفكر العربي المعاصر: طه عبدالرحمن وناصيف نصار بين القومية والكونية. وبين المقال أن الكتاب قد احتوي علي قسمين، وجاء القسم الأول تحت عنوان طه عبدالرحمن فلسفة التواصل وجدلية التحديث والتأثيل، وحاول الكاتب من خلاله التركيز علي مقولتين للفعل التواصلي عند طه عبدالرحمن في العلاقة مع الذات أولاً، ضمن مدلول التحديث الذي يأخذ معني التجديد حيناً ومعني الارتباط بروح الحداثة أحايين أخري، ويضم هذا القسم فصلين: الفصل الأول وجاء بعنوان" تحديث التواصل مع التراث"، والفصل الثاني وعنوانه" الطاهائية وتأثيل الخطاب الحدثي الغربي". كما أوضح المقال القسم الثاني من الكتاب والذي جاء بعنوان "ناصيف نصار: من التصادم الأيديولوجي إلي التواصل الفلسفي"، وحاول فيه الكاتب اختزال مدلولات التواصل عند ناصيف نصار القائمة علي نقده لكل أنواع التفكير الأيديولوجي القائم علي المصلحة والقومية والتعصب والتأسيس لفلسفة التواصل العقلاني والفلسفي والكوني، الباحث عن الحقيقة في ذاتها. وأشار المقال إلي أن القسم مفصلاً كالاتي، والفصل الثالث جاء تحت عنوان شامل لعناصره وهي من التضييق الأيديولوجي إلي الأفق العلماني، وبه خرج الكاتب بتصور نصاري حول الحل لمعضلة الأيديولوجيا التي تهدد التفكير العقلاني والتفكير الحر والتي لن تخرج إلا بتأسيس فكر علماني صحيح، وفي الفصل الرابع الذي جاء بعنوان التواصل الفلسفي وجدلية القومي والكوني، وقد ركز فيه الكاتب علي مدلول التواصل النقدي المنفتح لدي نصار. واختتم المقال بتوضيح أن النهضة العربية الثانية فيما نفهمه عن نصار ليست قائمة في الواقع الحسي بل في رؤية مستقبلية لواقع الوحدة العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1024-9834 |