ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجوهر المنظوم في التفسير بالمرفوع من كلام سيد المرسلين والمحكوم للامام محمد بن أحمد بن سعيد بن مسعود الحنفي المشهور بابن عقيلة المكي المتوفى سنة 1150هـ: من اول سورة سبأ الى نهاية سورة الصافات: دراسة وتحقيق

العنوان بلغة أخرى: Al-Jawhar Al-monadam in Al-Tafsir Bel Marfoua From The Prophet And His Companions' Sayings (PBUH)Imam Mohammad Ibn Ahmad Ibn Oqaila Al-Macay Who Died In 1150AH Thunder From The Beginning Of Surah Saba To The End Of Surah Al-SafatStudy And Investigution
المؤلف الرئيسي: محمد عقيلة، محمد بن أحمد بن سعيد، ت. 1150 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحماد، مريم بنت سليمان بن عبدالله (محقق), اليحيى، حمد بن صالح بن علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 401
رقم MD: 726969
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
المستخلص: الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، وبعد: فإن هذا البحث يهدف إلى دراسة وتحقيق جزء من كتاب "الجوهر المنظوم في التفسير بالمرفوع من كلام سيد المرسلين والمحكوم"، من أول سورة سبأ حتى آخر سورة الصافات، للإمام ابن عقيلة، وهذا الكتاب يهتم مؤلفه بتفسير القرآن بالأحاديث المرفوعة المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقد بدأت بحثي بمقدمة اشتملت على أهمية الموضع وأسباب اختياره وأهدافه، والدراسات السابقة، وخطة البحث ومنهجي فيه، ثم مهدت بتعريف للإمام ابن عقيلة، فذكرت أسمه ونسبه ومولده وعصره ونشأته وثقافته ورحلاته العلمية ومكانته العلمية وشيوخه وتلاميذه ومؤلفاته ومذهبه وعقيدته ووفاته؛ ثم حققت أسم الكتاب ونسبته لمؤلفه، ومصادر المؤلف في الكتاب وقيمته العلمية، ثم وصفت النسخة المعتمدة للتحقيق، وبينت منهج المؤلف في كتابه من حيث تفسيره القرآن بالقرآن، وبالسنة وبأقوال الصحابة والتابعين، واهتمامه باللغة والقراءات وأسباب النزول، ثم شرعت في تحقيق الكتاب، فعزوت الآيات القرآنية إلى مواضعها في المصحف الشريف، وترجمت للأعلام، وشرحت الغريب مستفيدة من كتب اللغة وغريب الحديث، وعرفت بالأماكن والبلدان التي تحتاج إلى تعريف، وعزوت الأحاديث إلى من أخرجها من الأئمة مع بيانه حكمها، وأحلت القراءات إلى مصادرها، وعلقت على ما يحتاج إلى تعليق، ثم ذيلت البحث بخاتمة وتسعة فهارس علمية.

عناصر مشابهة