ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدح والذم فى شعر أبي الطيب المتنبي

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: رميش، ناصر نايف مانع (مؤلف)
المجلد/العدد: ع171
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 224 - 288
رقم MD: 726991
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

185

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المدح والذم في شعر أبى الطيب المتنبي. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول قدم نبذة عن حياة (أبى الطيب المتنبي)، من خلال نشأته، وسماته الشخصية، وبدايات التكوين الفكري. ثم انتقل في المحور الثاني إلى التعرف على المدح في شعر أبي الطيب المتبنى، وشملت: قصيدة (أنت الضياء)، وقصيدة (كرم وذكاء)، وقصيدة (غرب وشرق). وخصص المحور الثالث لمعرفة الذم في شعر أبى الطيب المتنبي وذلك من خلال عدة قصائد، هما: قصيدة (بدر الدجى)، وقصيدة (هجاء)، وقصيدة (غرب وشرق)، أيضاً قصيدة (أما في هذه الدنيا كريم). واختتم البحث بتقديم تحليل عن المتنبي، فمن رأى الباحث إن أبو الطيب كان رجل زهو وذو كبرياء، ومغروراً إلى أقصى حدود الغرور، بل كان لا يطاق غطرسة وشموخاً وخيلاء، وهذا داء النوابغ والعباقرة، كما كان له من الخصال المذمومة ادعائه للنبوة، ثم استتابته بعد سجنه، كما كان لا يصلى، ومن خصاله الطيبة أنه كان لا يشرب الخمر، ولا زني، ولا لاط، ولا كذب. واستمد المتنبي آبياته في المدح والذم من سماته الشخصية التي تميز بها، فلم يكن مارقا أو متملقاً للحكام، فكانت عادة المتملقين من الوجهاء التوصل إلى الحاكم بواسطة حاشيته وإغراء بعض أفرادها بأن يكونوا جسوراً بينهم وبين سيدهم، وهذه الجسور قد تقطع عند الحاجة بين الحاكم وبين خصومهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة