LEADER |
03061nam a22002057a 4500 |
001 |
0115565 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|9 380759
|a رميش، ناصر نايف مانع
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a المدح والذم فى شعر أبي الطيب المتنبي
|
260 |
|
|
|b جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
|c 2016
|g يناير
|
300 |
|
|
|a 224 - 288
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث إلى التعرف على المدح والذم في شعر أبى الطيب المتنبي. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول قدم نبذة عن حياة (أبى الطيب المتنبي)، من خلال نشأته، وسماته الشخصية، وبدايات التكوين الفكري. ثم انتقل في المحور الثاني إلى التعرف على المدح في شعر أبي الطيب المتبنى، وشملت: قصيدة (أنت الضياء)، وقصيدة (كرم وذكاء)، وقصيدة (غرب وشرق). وخصص المحور الثالث لمعرفة الذم في شعر أبى الطيب المتنبي وذلك من خلال عدة قصائد، هما: قصيدة (بدر الدجى)، وقصيدة (هجاء)، وقصيدة (غرب وشرق)، أيضاً قصيدة (أما في هذه الدنيا كريم). واختتم البحث بتقديم تحليل عن المتنبي، فمن رأى الباحث إن أبو الطيب كان رجل زهو وذو كبرياء، ومغروراً إلى أقصى حدود الغرور، بل كان لا يطاق غطرسة وشموخاً وخيلاء، وهذا داء النوابغ والعباقرة، كما كان له من الخصال المذمومة ادعائه للنبوة، ثم استتابته بعد سجنه، كما كان لا يصلى، ومن خصاله الطيبة أنه كان لا يشرب الخمر، ولا زني، ولا لاط، ولا كذب. واستمد المتنبي آبياته في المدح والذم من سماته الشخصية التي تميز بها، فلم يكن مارقا أو متملقاً للحكام، فكانت عادة المتملقين من الوجهاء التوصل إلى الحاكم بواسطة حاشيته وإغراء بعض أفرادها بأن يكونوا جسوراً بينهم وبين سيدهم، وهذه الجسور قد تقطع عند الحاجة بين الحاكم وبين خصومهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a المدح
|a الذم
|a الشعر العربي
|a أبو الطيب المتنبي، أحمد بن الحسين بن الحسن، ت. 354 هـ.
|
773 |
|
|
|4 التربية والتعليم
|6 Education & Educational Research
|c 008
|l 171
|m ع171
|o 0096
|s مجلة القراءة والمعرفة
|t Journal of Reading and knowledge
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0096-000-171-008.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a EduSearch
|
999 |
|
|
|c 726991
|d 726991
|