المصدر: | شؤون فلسطينية |
---|---|
الناشر: | منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | أبو النصر، عبدالحميد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع260 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 136 - 158 |
رقم MD: | 727501 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن الأثار وخطر الاندثار بعد حروب غزة. واعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي الوصفي التحليلي. وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن أهم المعالم الأثرية في غزة، ومنها، ميناء انثيدون، كنيسة برفيريوس )كنيسة المقبرة(، دير القديس هيلاريون )تل أم عامر)، الجامع العمري الكبير بغزة، جامع السيد هاشم، مسجد النصر، قلعة برقوق، جامع كاتب الولاية، سوق القيسارية )سوق الذهب (، جامع ابن مروان، المكتبة العمرية، سباطا العلمي وكساب، حمام السمرة، سبيل السلطان عبد الحميد )سبيل الرفاعية(، قصر الباشا )قصر نابليون( الدبويا، المسجد العمري جباليا، مسجد المحكمة البرديكية الشجاعية، جامع الظفر دمري، تل المنطار الشجاعية، مقبرة الإنجليز، مقر بلدية غزة، قصر الحاكم المصري. وركز العنصر الثاني على الاعتداءات الإسرائيلية على الآثار في غزة، ومنها، الاعتداءات منذ عام 1967م، الاعتداءات منذ عدوان عام حتى 2008 حتى2014(مقبرة الإنجليز -قصر الحاكم المصري-كنيسة القديس بروفيروس-جامع المحكمة البرديكية-جامع الظفر دمري-دائرة المخطوطات والآثار-الجامع العمري جباليا-مسجد النصر-تل المنطار-مقر بلدية غزة) الشرطة (-موقع القديس هيلاريون -ميناء انديثيون-آثار أخرى تعرضت للعدوان). وأشارت خاتمة الدراسة إلى أن الكثير من الآثار التي تم تدميرها بشكل كلي لا يمكن ترميمها بشكل أو بآخر لأنها فقدت المعلم التاريخي والحضاري لها، وأن الآثار التي تعرضت لدمار بشكل جزئي يمكن إعادة ترميمها، ولكن على أن تخضع عملية الترميم للمعايير الدولية المتبعة بما لا يفقد النسيج الثقافي للمعلم ولا يؤثر في البنية الأساسية للأثار، وعلى قدر ما تم تدميره من آثار إلا أن هناك الكثير مما بقي منها يحتاج إلى إعادة ترميم واهتمام من العوامل التي أحاطت به سواء طبيعية أو عدوانية إسرائيلية، ويتوجب لذلك توفير المواد الأساسية لعملية الترميم والتي تعتمد على مواد طبيعية غير مصنعة بالأصل قدر الإمكان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|