ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النقد الفقهي في المذهب المالكي

المصدر: بحوث الدورة العلمية التكوينية للأيام الجامعية الأولى: المنهجية الفقهية في مؤلفات المذهب المالكي
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز البحوث والدراسات في الفقه المالكي
المؤلف الرئيسي: عشاق، عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2012
مكان انعقاد المؤتمر: القنيطرة
الهيئة المسؤولة: مركز البحوث والدراسات في الفقه المالكي - الرابطة المحمدية للعلماء وكلية الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة ابن طفيل
الشهر: مايو
الصفحات: 349 - 360
رقم MD: 728666
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

176

حفظ في:
LEADER 03960nam a22001937a 4500
001 0116805
044 |b المغرب 
100 |a عشاق، عبدالحميد  |e مؤلف  |9 274953 
245 |a النقد الفقهي في المذهب المالكي 
260 |b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز البحوث والدراسات في الفقه المالكي  |c 2012  |g مايو 
300 |a 349 - 360 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a النقد الفقهي في المذاهب الإسلامية من المفاهيم العلمية الجوهرية للاشتغال الفقهي، وذلك بسبب دوران الاجتهاد الفقهي على الظن الغالب، الذي يبقي أحكامه وآراءه مفتوحة على الملاحظات والتقويمات المستمرة لمدى كونها مدلولا صحيحا لحكم الشرع. وقد اتخذ النقد الفقهي عدة أشكال وأوجه، ففي عصر السلف كان النقد متعلقا بعدة مسائل يلخصها عنوان كبير هو "الرأي" و"الأثر". ثم كان النقد بين الأئمة المجتهدين في مدى مطابقة اجتهاد كل منهم لقواعد الشرع وأصول الاجتهاد الصحيحة، والردود بين أبي يوسف والأوزاعي ومحمد بن الحسن والشافعي ومالك والليث وغيرهم مشهورة في هذا الباب. في عصر المذاهب الفقهية، اتخذ النقد الفقهي شكلين، أولهما: النقد الخارجي الذي عرف قديما باسم مسائل الخلاف، وفيه تراث ضخم من الردود بين المذاهب المختلفة، ومن مؤلفات الخلاف، والانتصار، بقصد بيان من يقرب اجتهاده أكثر إلى قواعد الاجتهاد الأصولية. وثانيهما: النقد الداخلي وهو الذي يهمنا في هذه المداخلة، حيث لم يتحصل المذهب مذهبا مستقرا ومعتمدا ومسلما بأحكامه إلا بعد عمليات كثيرة ومعقدة، من التوجيه والتعليل والتخريج والترجيح، بسبب أن عصر التقليد للأئمة لا يتنزل فيه قول الإمام منزلة قول صاحب الشرع من كل وجه، فلا بد من عرضه المستمر على الكتاب والسنة، وعلى القواعد، وعلى قوانين الرواية والاستنباط، حتى يتحرر كونه حكما شرعيا راجحا. ويمكن أن نقرر بوضوح مصادر الفتوى في المذهب المالكي، التي تناهز الخمسين مصدرا فقهيا، لم تعتمد أصولا للفتوى إلا بعد أن صادق عليها الفقهاء، إثر عصور وأعمال شاقة من النقد والتتبع والتمحيص، أقصي خلالها مئات الكتب والجهود من الاعتبار، بعد أن انتقدها الأئمة أو لم يجدوا فيها ما يمنحها الثقة بها. سنتعرض في هذا العرض إلى رموز النقد الفقهي في المذهب المالكي والمؤلفات التي تجلي هذا المنزع فيه. 
653 |a الفقه الإسلامي  |a النقد الفقهي  |a المذهب المالكي 
773 |c 016  |d القنيطرة  |i مركز البحوث والدراسات في الفقه المالكي - الرابطة المحمدية للعلماء وكلية الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة ابن طفيل  |l 000  |m ج1  |o 7156  |s بحوث الدورة العلمية التكوينية للأيام الجامعية الأولى: المنهجية الفقهية في مؤلفات المذهب المالكي  |v 001 
856 |u 7156-001-000-016.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 728666  |d 728666 

عناصر مشابهة