ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الثقافة البصرية لدى عينة من الأفراد في مدينة إربد في ضوء بعض المتغيرات

العنوان بلغة أخرى: The Visual Culture To A Sample Of Individuals In Irbid City In The Light Of Some Variables
المؤلف الرئيسي: محمد الحسن، نصر محمود صبري عبدالفتاح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، محمود عبدالنبي محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: اربد
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 95
رقم MD: 730752
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الفنون الجميلة
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

753

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى إلقاء الضوء على الثقافة البصرية ونشأتها، والبحث في مفهومها وأهدافها ومجالاتها، والمصادر المؤثرة فيها، وسبل تنميتها في المجتمع المحلي ومحيطه البصري، وتحديد المعيقات التي تحد من تأثير عواملها في المجتمع وبيئته، وتوضيح العوامل والطرق التي تسهم في بث وتفعيل هذه الثقافة بين أفراد المجتمع لتنعكس على شكل وهيئة العناصر البصرية والجمالية لمحيطه الذي يعيش فيه ويرتاده. واتبع الباحث بذلك المنهج الوصفي المسحي والذي من خلاله يستطيع استعراض وتحليل كل ما يتعلق بالدراسة من الأبحاث والدراسات، ومن الواقع الميداني وذلك بمسح ورصد الميادين العامة الرئيسية، ودراسة شكل ورمزية كل مجسم جمالي مقام فيها ومن ثم توثيقه وتصنيفه. ولقياس مدى امتلاك مجتمع مدينة إربد من ثقافة بصرية بصورة دقيقة، فقد تم بناء أداة القياس (الاستبانة) لتكون بمثابة مجس مباشر تساعد في معرفة وقياس مستوى الثقافة البصرية عند عينة ميسرة مكونة من (140) فردا بالغا من الذكور والإناث المتواجدون في منطقة كل ميدان من ميادين مدينة إربد الرئيسية للعام 2015 من خلال ما يرونه ويتحسسونه من صور ورسائل بصرية للميادين العامة وما عليها من تشكيلات لمجسمات جمالية ذات دلالات ورموز. وللإسهام في تحقيق ثقافة بصرية مجتمعية مع السمو بصورة المحيط البصري، فقد خرج الباحث بمجموعة من النتائج كان من أهمها أن الثقافة البصرية هي مدخل أساسي لتنمية المجتمع وبيئته المحيطة وإرساء القيم الجمالية فيه، فكلما زادت هذه الثقافة عند أفراد المجتمع زاد الوعي بالمحيط البصري ومجسماته الجمالية، وكلما قلت زاد قبحها وعشوائيتها.