ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأزمة السياسية بين الأردن ومصر ودور الإعلام فيها (1952-1961): دراسة وثائقية إعلامية تاريخية" صوت العرب والإذاعة الأردنية أنموذجا

المؤلف الرئيسي: العجلوني، صلاح عبدالله محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الجوارنة، أحمد محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: اربد
الصفحات: 1 - 450
رقم MD: 731568
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الآداب
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

388

حفظ في:
المستخلص: جاءت هذه الدراسة في أربعة فصول. بحث الفصل الأول في تأسيس صوت العرب، والعوامل والظروف التي أدت إليه، وتأثيرها على مجرى الأحداث على الساحة الأردنية، وتحديدا على مسار الأحداث عام ١٩٥٥، وتحريك الشارع باتجاه مضاد للنظام، بالإضافة للتطرق إلى خطوات المواجهة التي اتخذها النظام الأردني لمواجهة تأثيرات صوت العرب على الرأي العام، مع ما طرأ من مستجدات خلال ١٩٥٦ أدت لتحسين العلاقات، وبالتالي هدوء الحملات. أما الفصل الثاني فركز على الوضع الداخلي الأردني عام ١٩٥٧، وتجدد الحملات الدعائية بعد إقالة الملك حسين لحكومة النابلسي، إثر محاولة الزرقاء الانقلابية، وما أنتجته من مناخ أدى لإعطاء دفع قوي للحملات الدعائية البينية بين النظامين الأردني والمصري، ما أدى لازدياد حدة التباعد، في الوقت الذي كانت فيه إسرائيل تعد خطتها العسكرية، حيث كان من ضمن بنودها الوصول إلى جبهة عربية مفتتة، وهو ما ظهر من استغلالها لتلك الحملات وإعادة إنتاجها عبر برامج وتعليقات الإذاعة الإسرائيلية، في ظل فشل محاولات التهدئة. وفي الفصل الثالث تم تناول الحملات الدعائية الناجمة عن قيام مشروعي الوحدة المصرية السورية، والاتحاد العربي بين الأردن والعراق عام ١٩٥٨، والتي أدت في النهاية لانهيار الاتحاد العربي في 14/7/1958، وهو ما جعل الأردن في محيط من الدعايات المضادة المشتملة على: إذاعات ج.ع.م بشقيها المصري والسوري، يضاف إليها إذاعة بغداد، وهو ما دفعه في النهاية لتقوية قدراته الدعائية بتأسيس إذاعة جديدة عام ١٩٥٩. الفصل الرابع وتطرق إلى تزايد حدة الحملات الدعائية بين الإذاعة الأردنية، ونظيراتها في ج.ع.م، ومحاولة كل طرف الوصول إلى الرأي العام المقابل، و قاد ذلك إلى اغتيال هزاع المجالي في 29/8/1960 وهو ما زاد من تسارع وتيرة الحملات وقوتها، وقد وصلت الذروة بعملية الانفصال السوري المصري يوم 28/9/1961، والتي لاقت دعما دعائيا أردنيا، بعدما عمل النظام الأردني من أجل هذه اللحظة التي شكلت متنفسا له. وأخيرا كانت النتائج التي توصلت إليها.