ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العربية في جنوب الجزيرة العربية حتى ظهور الإسلام الحلقة الأولى نقوش المسند

المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق
الناشر: مجمع اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: هزيم، رفعت (مؤلف)
المجلد/العدد: مج88, ج2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: جمادى الآخر / نيسان
الصفحات: 323 - 348
رقم MD: 733176
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على العربية في جنوب الجزيرة العربية حتى ظهور الإسلام "الحلقة الأولى – نقوش المسند". وتحدث البحث عن أن اللغات اليمنية القديمة مستقلة تمام الاستقلال عن اللغة العربية (الفصحى) بل إنها ليست من اللغة العربية في شيء، بحيث يزعمون أن تقارب بعض الألفاظ وتشابه بعض القواعد ليس إلا كتقارب الألفاظ وتشابه القواعد بين عربيتنا الفصحى من ناحية والسريانية والعبرانية من ناحية أخرى. وتطرق البحث إلى الحديث عن تاريخ العربية قبل نشوء الفصحى وتكونها، ويبين الروابط بينها وبين اللهجات العربية التي سبقتها أو عاصرتها في صدر الإسلام ومنها نقوش المسند والتي كان عرب جنوبي الجزيرة العربية يستعملونها في الألف الأول ق.م لغة عربية مكتوبة تنقش بخط المسند على الأحجار أو المعدن، أو تحفر بخط الزبور على عُسب النخل وأعواد الخشب ويسمون كتاباتها "زبر حمير". وأظهر البحث أن الاوربيين اكتشفوا النقوش وذلك في أوائل القرن التاسع عشر بحيث كانوا يجبرون المشرق العربي من أقصاه إلى أقصاه بحثاً عن شواهد لما ورد ذكره في المصادر القديمة ولاسيما " العهد القديم " من أحداث وأشخاص ووقائع. وكشف البحث عن النظام الصرفي للسبئية الذي يتكون من عدة عناصر ومنها: الفعل والمصدر والمشتقات، والاسم من حيث تذكيره وتأنيثه وإفراده وجمعه وتنكيره وتعريفه، والضمائر، وأسماء الإشارة، وظروف الزمان والمكان. وأشارت نتائج البحث إلى أن المجموعات الأربع من نقوش المسند وهي: السبئية والمعينية والقتبانية والحضرمية، تمثل لهجات متقاربة من لغة الكتابة في اليمن القديم لان الفروق اللغوية والصرفية والنحوية بينها طفيفة، كما أشارت إلى أن المذهب الذي يُنكر عروبة لغة النقوش أو يباعد بينها وبين الفصحى يخالف واقعها اللغوي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018