المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الإمام، أبوبكر أحمدو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س9, ج98 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 10 - 11 |
رقم MD: | 734448 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن صراع النخب الثقافية في موريتانيا. اشتمل المقال على أربعة محاور جوهرية. المحور الأول تحدث عن التنوع الاجتماعي والثقافي في موريتانيا، حيث يعيش في موريتانيا أكثر من خمسة مكونات اجتماعية أبرزها، البيظان والحراطين والبولار والسوننكى والوولف والأمازيغ، وهي مكونات اجتماعية لها امتدادات خارج حدود موريتانيا إلى دول الجوار في الجنوب والشرق والشمال. كما كشف المحور الثاني عن إدراج اللغات الوطنية كمواد دراسية في المناهج التعليمية. والمحور الثالث ذكر أصبحت اللغة الفرنسية هي اللغة المشتركة بين المكونات الاجتماعية يلجأ إليها الجميع للتخاطب أمام واقع ظروف لم تسعف في نشر لغات المجتمع بين أبنائه. والمحور الرابع بدأ دعوات تعريب الإدارة والتعليم في وقت مبكر بعيد استقلال موريتانيا. واختتم المقال بالإشارة إلى بروز تيارات قومية عربية وزنجية تتباين مواقفها حول أكثر من قضية وطنية؛ وهو ما يخرج هذه الأحداث من دائرة الاختلاف بشأن الموقف من لغة التعليم إلى صراع وجودي كما تراه أطرافه. كذلك وجود النخب العربية المتفرنسة أيضاً ضد أي قرار من شأنه أن يؤثر على مكانتها في الإدارة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|