ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المكان العدائى وهروب الشخصية : دراسة نصية لرواية القانوط لعبد الحفيظ الشمرى

العنوان بلغة أخرى: The Hostile Place and The Escape Of The Character : A Textual Analysis Of Adbuhafeedh Alshammarys Al- Qanut
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة الملك سعود - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: القاضي، كوثر محمد أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Qadi, Kawthar Mohammed Ahmed
المجلد/العدد: مج26, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: مايو
الصفحات: 47 - 66
ISSN: 1018-3612
رقم MD: 735799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

78

حفظ في:
LEADER 06387nam a22002057a 4500
001 0121411
044 |b السعودية 
100 |a القاضي، كوثر محمد أحمد  |g Al-Qadi, Kawthar Mohammed Ahmed  |e مؤلف  |9 155793 
245 |a المكان العدائى وهروب الشخصية :  |b دراسة نصية لرواية القانوط لعبد الحفيظ الشمرى 
246 |a The Hostile Place and The Escape Of The Character :  |b A Textual Analysis Of Adbuhafeedh Alshammarys Al- Qanut  
260 |b جامعة الملك سعود - كلية الآداب  |c 2014  |g مايو  |m 1435 
300 |a 47 - 66 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يدرس هذا البحث محاولة هروب الشخصية من الواقع المحيط بها والمتمثل في مدينة "المكحول" التي يسيطر عليها " القانوط" سيطرة تامة جعلت سكانها يفضلون عليها النفي الاختياري أو الانتحار للتخلص من ضغطها على أحلامهم وآمالهم؛ ويتوسل السرد للتعبير عن ذلك بلغة مميزة ترتبط بالسياق الاجتماعي الخاص ببيئة الرواية التي تبدو أسطورية، لكنها مع ذلك تحمل في ذاتها دلالات ارتباطها بالواقع المحلي. وقد درست الباحثة الرواية على ثلاثة مستو ت هي: مستوى المكان، مستوى الشخصيات، مستوى تيار الوعي، وحاولت عبر هذه المستويات الثلاثة، وبالتحليل النصي الشامل الذي يربط النص بالسياق الاجتماعي للمكان، أن تبين تمثلات الشخصية الرئيسة للواقع وأسباب هروبها منه. يؤدي المكان وظيفة إيديولوجية وذلك باتخاذه وسيلة تعبير عن الواقع الاجتماعي والطبقي للشخصيات ومدخل تشخيص لمشاكله وقضاياه. ف "المكحول" يشكل الشخصيات التي تقيم به، إذ المكان غني بفضاءات مفتوحة بعيدا عن النمطية الرتيبة مع المحافظة على القيمة العليا للنص جنسا سرديا متماسكا، ويبدو في النص دور اخر للسارد يرتبط بالرؤية السياسية وبالهروب من الواقع والمدينة معا؛ فالسبيل لأبناء البادية وأبناء القرية الذين يعيشون في هذه المدينة الموبوءة التي يسيطر عليها "القانوط" وأعوانه هو الهجرة الفعلية أو الموت. فبالنسبة للسارد فإن نويات الإغماء تضمن له البوح بالأحلام التي لم يستطع تحقيقها في الواقع. أما سائر الشخصيات فإن السرد لم يهتم بوصفها نفسيا، على خلاف التعمق في وصف الشخصية الرئيسة "سعد الحبي " وشخصية "القانوط" اللتين يقوم عليهما السرد كله. ويأتي تيار الوعي ليفسر العالم الداخلي للشخصية؛ فشخصية "سعد الحبي " شخصية غير عادية؛ بل هي شخصية ذات حساسية خاصة؛ يمكن تمثيلها بمصاب البارانويا، وهو مرض نفسي يسبب شعورا بهلوسات محكمة عن اضطهاد يأتي في شكل صور قهرية يقدمها الوعي الداخلي، ويقوم "فراس" أو مرض الصرع بدور بارز في السير بسعد إلى خط النهاية، كل ذلك عبر التوجه الحواري الذي ينتظم المستويات الثلاثة ويسير بالرواية نحو التماسك النصي.  |b The present paper is an attempt to study the escape of the character from reality as represented in the city of “Al-Makhul”, dominated by “Al-Qanut”. The main characters of the novel choose voluntary exile or suicide to escape its pressure on their dreams and hopes. This is well expressed in the novel’s narrative style and its social setting which seems mythological, yet closely connected to local reality. The novel is analyzed from three perspectives: place, characters and the stream of consciousness, which would gradually reveal the reasons for, and manifestations of, the main character’s escape from reality. The place performs an ideological function as a means of expression or diagnosis of the characters’ social reality and class. “Al-Makhul” thus forms the characters that live within it, as the place is rich with open space and distant from stereotypes, while maintaining the highest value of the text as a coherent narrative genre. The narrator performs another role in the text, related to the political vision and the escape from both reality and the city. Actual immigration or death is indeed the only way out for the nomads and villagers who live in this infested city controlled by “Al-Qanut” and his aides. The narrator’s fainting spells allow him the chance to reveal his unfulfilled dreams. As for the characters, the narrator does not show interest in describing them psychologically as much as describing in depth the novel’s main characters: “Saad Alhebby” and “Al-Qanut”. Finally, the “stream of consciousness” explains the character’s inner world. “Saad Alhebby” is an unusual personality, particularly sensitive, who can be classified as a paranoid in whom precise hallucinations about persecution can be sensed. Such hallucinations come in the form of compulsive images exposed by the inner consciousness. “Farras” or the outbreaks of epilepsy play a prominent role in guiding “Saad” toward the finish line. All this is achieved through dialogue that governs the three levels/perspectives, and achieves the novel’s textual cohesion. 
653 |a الشخصية  |a المكان  |a الرواية  |a رواية القانوط  |a عبد الحفيظ الشمرى  |a الأدب السعودى 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 003  |e Journal of Arts  |f Maǧallaẗ ǧāmiʹaẗ al-malik Saʹūd. al-Ādāb  |l 002  |m مج26, ع2  |o 1300  |s مجلة الآداب  |v 026  |x 1018-3612 
856 |u 1300-026-002-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 735799  |d 735799 

عناصر مشابهة