ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مصادر دخل الدولة العثمانية من مدينة دمشق خلال القرن الثامن عشر الميلادي

العنوان المترجم: Sources of Income of the Ottoman Empire from the City of Damascus during the Eighteenth Century AD
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: مناور، ضمياء عزيز (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العاني، سرمد عكيدي فتحي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع113
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 367 - 396
DOI: 10.31973/aj.v0i113.1414
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 736050
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على مصادر دخل الدولة العثمانية من مدينة دمشق خلال القرن الثامن عشر الميلادي. وأشار إلى أن السلطة العثمانية فرضت رسومًا وضرائب عديدة على السكان منها ما سمي بالرسوم الشرعية، وأخرى بالرسوم العرفية. ناقش البحث مجالات الرسوم التي فرضتها السلطة العثمانية على السكان وتمثلت في، أولًا: الرسوم على الزراعة، وثانيًا: الرسوم على التجارة والصناعة، وثالثًا: ضريبة العقارات، ورابعًا: الجوالي، وخامسًا: المصادرات. واختتم البحث بالإشارة إلى أنه تنوعت مصادر الدخل للدولة العثمانية بتنوع الضرائب المفروضة على سكان ولاياتها وذلك لحاجتها الكبيرة إلى إملاء خزينتها المالية، لسد نفقاتها الكثيرة، ولاسيما العسكرية منها، كما أظهر البحث الأساليب التي اتبعت لابتزاز الأوقاف الخيرية منها والأهلية بالسيطرة على بعض وارداتها لا سيما أراضيها الزراعية الاميرية والعائدة للدولة، عن طريق التصرف بها كإقطاع عسكري أو بالتزام ضرائبها، وبذلك تحكمت بمصادر الدخل عناصر غريبة أو محلية متسلطة بما يصب في مصلحتها الشخصية فقط عوضًا من أن تصرف تلك الثروات لدعم أوضاع السكان المحليين وتحسينها، ومما ساعد في استمرار تلك الأوضاع السيئة رتابة الحياة واستسلام الناس لأقدارهم، الأمر الذي أدى إلى زيادة الظلم والقسوة اللذين عانى منهما السكان عبر قرون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-473X