ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تحولات الدرس البلاغي

المصدر: بيادر
الناشر: نادي أبها الأدبي
المؤلف الرئيسي: الكناني، ظافر بن مشبب بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع57
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: فبراير
الصفحات: 44 - 59
ISSN: 1319-350
رقم MD: 736901
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على "تحولات الدرس البلاغي". وتناول البحث مبدأ" المقارنة" الذي يعقده "الإنسان العربي" بين واقعه من جهة، وماضي الأجداد وواقع الآخر الغربي من جهة أخرى، والذي يشعر فيه الإنسان بتأخره وضعفه ينمو ويتزايد، وكذلك مبدأ "التقليد" الذي كان محاولة لردم هذه الهوة، سواء بالاتجاه إلى الماضي، أو بالاتجاه إلى الآخر الغربي. كما كشف عن الأخطاء الجسيمة التي كانت نتيجة للاستسلام لمبدأي "المقارنة والتقليد"، والتي انعكست على الوعي بالقضايا المختلفة ومنها "الدرس البلاغي". وارتكز البحث على أربعة محاور رئيسة، أشار المحور الأول إلى الوعي بمشكلة الدرس البلاغي. وأوضح المحور الثاني خصائص الدرس البلاغي في التراث العربي. واستعرض المحور الثالث مقارنة بين الدرس البلاغي في التراث العربي، والدرس البلاغي المعاصر. وتطرق المحور الرابع إلى حقيقة موقف "المحدثين" من "السكاكي" وكتابه "مفتاح العلوم". وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن تحقيق شرطي "الأصالة"، و"المعاصرة" معاً مرتكز أساسي من أجل عمل جاد يحقق للدرس البلاغي نقلة نوعية في مضمونه ومنهجه. كما أوضحت النتائج أن التخلص من النزعة الفردية والتركيز على العمل المؤسساتي المنظم مطلب ملح في هذه المرحلة، ليس فيما يخص الدرس البلاغي فقط ولكن في الشأن الحضاري العربي عامةً. كما أكدت نتائج البحث على أن الدرس البلاغي كان يعمل من خلال منظومة من العلوم والمعارف احتواها مصطلح "البيان"، حيث نشأ الدرس البلاغي وأثمر، ولكي يعاود العمل بالقوة ذاتها يجب أن يعود إلى تلك المنظومة ليعمل من خلالها وبها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-350

عناصر مشابهة