ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلم الحضوري: نظرة مقارنة

العنوان المترجم: The Science of Presence: A Comparative View
المصدر: مجلة مسارات
الناشر: مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات
المؤلف الرئيسي: فعالى، محمد تقى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شتاء
الصفحات: 21 - 33
DOI: 10.37401/1536-000-005-003
ISSN: 2286-590X
رقم MD: 737749
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
LEADER 03877nam a22002297a 4500
001 0122711
024 |3 10.37401/1536-000-005-003 
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 387387  |a فعالى، محمد تقى  |e مؤلف 
242 |a The Science of Presence: A Comparative View 
245 |a العلم الحضوري: نظرة مقارنة 
260 |b مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات  |c 2016  |g شتاء 
300 |a 21 - 33 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى بيان "العلم الحضوري نظرة مقارنة". واشتمل البحث سؤال "ما هو الفرق الأساسي بين العلم الحضوري والحصولي؟ وبعبارة أخرى: إذا كان العلم الحضوري متميزاً عن العلم الحصولي، حيث إن كون أحدهما قسماً للآخر يقتضي المغايرة فما هو المميز بينهما؟ كما استعرض البحث وجهات نظر ثلاثة في هذا المجال وهي: أولاً "التميز بالواسطة". ثانياً "التميز بالصورة". ثالثاً "التميز بقوة خاصة". وتناول البحث حصر العلم في الحضوري والحصولي "الاكتسابي" هناك سؤال آخر أيضاً وهو: هل أن تقسيم العلم إلى حصولي وحضوري هو على أساس الحصر العقلي، ودائر بين النفي والإثبات؟ أم أنه حصر إستقرائي؟ بمعني أن ملف أقسام العلم ما يزال مفتوحاً، ويمكن إضافة قسم آخر إلى أقسام العلم، أى أنه ربما كان بالإمكان التقليل من ذينك القسمين، وتحديد العلم بنوع واحد فحسب، المتحصل من تقديرات الحكماء أن حصر العلم في الحضوري والحصولي هو حصر عقلي. وأبرز البحث " خصائص العلم الحضوري" ومنها: أولاً "لا تتدخل الواسطة في العلم الحضوري: فلا الصورة تسقط نفسها بين العالم والمعلوم، ولا العالم يتوجه نحو المعلوم بجهاز وقوة خاصة". ثانياً "العلم الحضوري عار "مفرغ" من التصور والتصديق". ثالثاً "الخطأ غير قابل للطرح في العلم الحضوري". رابعاً "العلم الحضوري غير قابل للوصف". وكشف البحث عن أقسام العلم الحضوري ومنها: أولاً "العلم المجرد بذاته". ثانياً "علم النفس بالصور الذهنية". ثالثاً "علم النفس بأفعالها". رابعاً "علم النفس بأحوالها". خامساً "علم النفس بقواها". سادساً "علم العلة بالمعلول". سابعاً "علم المعلول بالعلة". ثامناً "علم النفس بالآثار المادية العارضة على الأعصاب والدماغ". واختتم البحث بالتأكيد على إن العلم الحصولي أمر يمكن قبوله، ولأن العلم الحضوري لا يدخل في نطاق موضوع هذا البحث، فقد تم تجنب طرح البحوث المفصلة حوله، واكتفينا بما هو ضروري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العلم  |a العلم الحصولى  |a العلم الحضورى  |a الفلسفة الحديثة 
773 |4 الفلسفة  |4 الدراسات الإسلامية  |6 Philosophy  |6 Islamic Studies  |c 003  |e Masarat Journal  |f Maǧallaẗ masārāt  |l 005  |m ع5  |o 1536  |s مجلة مسارات  |v 000  |x 2286-590X 
856 |u 1536-000-005-003.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 737749  |d 737749