ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فرويد ما له وما عليه

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: طرابيه، أسعد (مؤلف)
المجلد/العدد: س55, ع631
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 42 - 50
رقم MD: 738214
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض دراسة عن " فرويد بعنوان" فرويد ما له وما عليه". وذكر المقال أن التحليل النفسي يعتبر من أشهر مدارس علم النفس ولا سيما بين غير المتخصصين، فعلي الرغم من رفض التحليل النفسي في بعض الأوساط الأكاديمية إلا أنه اكتسح بشعبيته الدوائر العلمية والأدبية والتقنية. كما أوضح أن المسلمة الأولي في التحليل النفسي هي اللاشعور، وإن فرويد لم يبتكر لفظ اللاشعور ولكنه أعطاه بعداً مختلفاً إذ أصبحت له لفتته الخاصة وعالمه الخاص المختلف عن عالم الشعور. كما أظهر أن الجديد الذي قدمه جيمس بريد مكتشف النوم المغناطيسي هو اكتشافه أن الواقع عندما تثار في خيال المنوم تمارس دوراً قوياً كما لو أنها معاشة في الواقع لقد كان مارتا شاركو وشارل برنهايم من أبرز ممثلي التنويم المغناطيسي ولهما الدور الأكبر في التأثير على فوريد. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: حياة فرويد وتأسيس التحليل النفسي. ثانياً: أشار إلى المراحل التي ذكرها فرويد للتغلب على مقاومة المريض. ثالثاً: أشار إلى سؤال: هل مات فرويد أم مازال حيا؟". واختتم المقال ذاكراً ما قاله "هايمن" عن فرويد: فإنه يري أن السبب الذي جعل العلماء والباحثين يواصلون الجدل حول أفكار فرويد يعود إلى غموض وضآلة معرفتنا بالدماغ، في حين لا يتجادل الخبراء في الأمراض المعية حول صحة أفكار لويس باستور". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة